الصفحه ٥٩ :
الضالّين.
ذكروا عن مجاهد
قال : هو بلعام بن بعران (٢). وقال بعضهم هو بلعم آتاه الله علما فتركه وكفر
الصفحه ٨٧ :
قال الكلبيّ :
يقول له عند ذلك عثمان بن مظعون : اتّق الله يا نضر ، فإنّ محمّدا يقول الحقّ. قال
الصفحه ١١٨ : ؛ فأصابوا يومئذ ،
وهو يوم فتح مكّة ، مقيس بن صبابة (١) في خمسين رجلا من قومه.
وقال مجاهد : (وَهُمْ
الصفحه ١٢٢ : وجدا شديدا. وخرجت هوازن ومعها دريد بن الصمّة ،
وهو شيخ كبير ، فقال دريد : يا معشر هوازن ، أمعكم من بني
الصفحه ٢٧٤ : : (اللهُ عَلى ما
نَقُولُ وَكِيلٌ) (٦٦) : أي حفيظ
لهذا العهد.
قوله : (وَقالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ
الصفحه ٣٩٣ :
تفسير سورة بني إسرائيل (١)
وهي مكّيّة كلّها
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ : قوله
الصفحه ٣٩٥ : ذلك ؛ إنّي قد بلوت الناس قبلك وعالجت بني إسرائيل أشدّ المعالجة ، ارجع
إلى ربّك وسله التخفيف لأمّتك
الصفحه ٤٧٨ : جاء
في آخر ورقة من مخطوطة جربة التي رمزت لها بحرف ج ، والتي هي محفوظة في خزانة
الشيخ الوقور سالم بن
الصفحه ٧٢ : أشدّ لخوفهم.
ذكروا أنّ أبا
إدريس [قال] (١) : إنّ الناس كانوا معسكرين ؛ فأتاهم أبو عبيدة بن الجرّاح
الصفحه ٩٤ : والعبد يحذيان من الغنيمة.
(٣) الشنار : العيب
والعار.
(٤) رواه الإمام أحمد
عن عبادة بن الصامت. ورواه
الصفحه ١١٧ : وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ) : قال بعضهم : من أئمّة الكفر أبو سفيان وأميّة بن خلف
الصفحه ٢٤١ : ، أي : أن يحصبهم بها كما حصب قوم لوط.
ذكر جابر بن عبد
الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٠ : الْبَناتِ) : كان مشركو العرب يقولون : إنّ الملائكة بنات الله. قال
الله : (سُبْحانَهُ) : ينزّه نفسه عمّا
الصفحه ٤١١ : لِلْأَوَّابِينَ غَفُوراً) (٢٥) : الأوّاب
التائب الراجع عن ذنبه.
__________________
(١) أخرجه يحيى بن
سلّام عن
الصفحه ١٣ : (٢).
ذكروا عن جابر بن
عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يبعث الله الناس يوم القيامة حفاة عراة