الصفحه ١٨ : بيّوض من أنّ شيخه الحاج عمر بن يحيى كان ينتقل
ببعض طلبته من القرارة إلى وارجلان في فصل الخريف ، وأنّ
الصفحه ٢٤ : محمّد بن عمر ولم يتمّها ،
كما ذكر ذلك في بعض المصادر ، ولم أطّلع عليها (٢).
فالكتاب الذي
أقدّمه اليوم
الصفحه ٤٣ : أبي عبد الله محمّد بن عمر بن أبي ستّة المعروف بالمحشّي. وليس بالمخطوطة أى
ذكر لتاريخ نسخها (٢). وتمتاز
الصفحه ١١٠ : فصلت بنو إسرائيل من أرض التيه ودخلوا العمران ، وكانوا بجبال أريحا من
الأردن قيل لهم : (ادْخُلُوا هذِهِ
الصفحه ١٢٩ : ء حتّى يقول : لا حول ولا قوّة إلّا
بالله العليّ العظيم.
ذكروا عن ابن عمر
أنّه كان يقول إذا رأى الزهرة
الصفحه ١٤٢ :
عمران : ٩٦. وجاء في ق وع ود : «صنعتها» ، والصحيح ما أثبته إن شاء الله.
(١) الأخشب : صفة لكلّ
ما هو خشن
الصفحه ١٥٢ : الأرض».
(٤) هو أبو المقدام
رجاء بن حيوة الكندي ، من صغار التابعين. روى عن عبادة بن الصامت وابن عمر
الصفحه ٢٠٢ : عمر ذلك ، وهو قول أهل المدينة.
وتفسير قول أهل
المدينة : إنّ القرء هو الطهر ، أنّ الرجل إذا طلّق
الصفحه ٢٤١ : : ٢٨٣].
قال الحسن : فأنا أشكّ ، ذكر الكتاب وحده أو ذكر الكتاب والشهادة بغير كاتب. ذكروا
عن ابن عمر أنّه
الصفحه ٢٨٢ : سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها) [آل عمران : ١٢٠].
قال : (قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) : قال : قد
الصفحه ٣٠٥ : شَيْئاً)
: وهو كقوله : (إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ
بِالْإِيْمانِ) [آل عمران : ١٧٧]
قوله
الصفحه ٣٢١ : ثابت ، وعثمان
وعليّ. وممّن قال بتوريث الجدّة وابنها حيّ عمر وابن مسعود وأبو موسى الأشعريّ.
وقال به أيضا
الصفحه ٣٣٥ : .
ذكروا أنّ عمر بن
الخطّاب كان ينزع الإماء إذا زوّجن على الحرائر. وقال الحسن : إذا تزوّج الرجل
الأمة على
الصفحه ٣٧٨ : ) (١٠٣) : قال الحسن
: كتابا
__________________
(١) هو حارثة بن وهب الخزاعيّ
، كانت أمّه تحت عمر بن
الصفحه ٣٩٩ : آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ).
ذكروا أنّ رجلا
سأل ابن عمر عن أعظم الشعائر فقال : أوفي شكّ أنت منه؟ هذا