الصفحه ١٤٤ : :
السنّة. [قوله : (إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (١٢٩) : العزيز في
نقمته الحكيم في أمره
الصفحه ١٨٠ : قال : إنّ جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمع فقال : هذا المشعر الحرام.
ذكروا عن عبد الله
بن الزبير أنّه قال
الصفحه ٣١٧ : أيديهم ، مثلما كانوا
مستأجرين به غيره في القيام عليها. ذكروا عن سعيد بن جبير أنّه قال : يأكل قرضا
الصفحه ٤٥٦ : ) أى ذلك أحرى أن يصدّقوا فيها وأن يخافوا العقب (٢).
ذكروا عن عطاء بن
السائب في قوله : (أَوْ ـ آخَرانِ
الصفحه ٤٩٠ : ،
__________________
ـ التي تنبّأت هي
أيضا. وأمّا كذّاب صنعاء فهو الأسود بن كعب العنسي ، وعنس رهط عمّار بن ياسر الصحابيّ
الصفحه ١٦ : ولا يخاف في الله
لومة لائم ، يتبيّن ذلك من خلال محاورة الإمام أفلح بن عبد الوهّاب (٥) مع الذين رغبوا
الصفحه ٧٩ : ، ولا في
التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور مثلها هي أعظم : هي فاتحة الكتاب (١).
ذكروا عن أبي بن
كعب
الصفحه ١١٤ : الصغيرة ، والعوان وسط بين ذلك. لا تثير الأرض ولا يسنى عليها (١). فطلبوها أربعين سنة فوجدوها عند رجل بارّ
الصفحه ٢١٦ : للصلاة (٢٢٤) عن ابن عمر.
وأخرجه البغويّ في شرح السنّة من رواية
أسامة بن عمير في كتاب الطهارة ، باب ما
الصفحه ٢٥٨ : كانوا يكتبون بها الوحي ، فقرعهم زكرياء فضمّها إليه ، واسترضع لها ، حتّى
إذا شبّت بنى لها محرابا في
الصفحه ٤٥٢ : (٣).
ذكروا عن عمر بن
الخطّاب أنّه قال : أحرّج بالله (٤) على كلّ امرئ سأل عمّا لم يكن فإنّ الله قد بيّن فيما
الصفحه ٤٨٠ : غيرها ، فأعطانيها ، وسألته ألّا يسلّط على أمّتي السّنة فيهلكهم ،
فأعطانيها ، وسألته ألّا يجعل بأسهم
الصفحه ٨ :
لقد طويت الألف
سنة وتزيد ، قضتها المخطوطة في علم الغيب ، وعلم العارفين بأسراره سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٦٥ : مِنْ دُونِ اللهِ) فقد ذكروا أنّ عديّ (٣) بن حاتم قال : أتيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم وفي عنقي صليب من
الصفحه ٣٠٠ : (وَالْحِكْمَةَ)
: يعني السنّة. (وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ) : أى من قبل أن يأتيهم النبيّ عليهالسلام (لَفِي ضَلالٍ