الصفحه ٢٦٤ : نصارى نجران (٢) قالوا : يا محمّد ، أتذكر صاحبنا؟ قال : ومن صاحبكم؟ قالوا
: عيسى بن مريم ، أتزعم أنّه عبد
الصفحه ٣٣٢ : بحيضة».
(٣) أوطاس واد في
ديار بني هوازن ، كانت فيه غزوة حنين ، وذلك سنة ثمان للهجرة ، وقد انتصر فيها
الصفحه ٢٨ : ، توفّي ابن سلّام بإجماع سنة مائتين للهجرة ، وتوفّي الهوّاريّ بعده
بنحو ثمانين سنة. وفي التفسير الثاني
الصفحه ٨٢ : أكثر من الأوّل : هذا إحدى وثلاثون ومائة سنة ؛ نأخذه من حساب
الجمّل (١). قال : هل غير هذا؟ قال : نعم
الصفحه ١١٣ :
سنّة نبيّكم ، فانتهوا عن هذا العمل الرديء من قبل أن ينزل بكم العذاب ؛ فإنّا قد
علمنا أنّ الله منزل بكم
الصفحه ٤١٣ : عيسى ومحمّد خمسمائة سنة ، وفي تفسير بعضهم : ستّمائة سنة أو ما شاء الله من
ذلك.
ذكروا عن الحسن
قال
الصفحه ٤١٥ : : يوشع بن نون وكالوب ، وأنزل الله عليهم في تلك الأربعين سنة المنّ
والسلوى وثيابا لا تخرق ولا تدنّس ، تشبّ
الصفحه ١٢ :
مجهول (٤) من القرن التاسع الهجري ، كان نسخها أبو بكر بن يوسف بن أبي بكر الميزابيّ
سنة ١١٨٨ / ١٧٧٤.
وقد
الصفحه ١٤٥ : . قال الله : (قُلْ)
: يا محمّد (بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما
كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (١٣٥
الصفحه ١٥٠ : وَمِنْهاجاً) [المائدة : ٤٨] أى
: سبيلا وسنّة ، والدين واحد وإن اختلفت الشرائع والأحكام. وقال مجاهد : ولكلّ
الصفحه ١٦٧ : : (وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (١٨٥) : ذكر جعفر
ابن محمّد أنّ أباه كان يكبّر
الصفحه ٨٤ : وضوئها ومواقيتها ، وركوعها وسجودها
على ما سنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم في كلّ صلاة منها.
قوله
الصفحه ٤١٩ : ١٠١٧). ورواه ابن ماجه في المقدّمة من سننه ، باب من سنّ سنّة حسنة أو سيّئة
، عن أنس بن مالك (رقم ٢٠٥
الصفحه ١٩ : قبيلة هوّارة نفسها.
كان ذلك طوال
القرن الثالث الهجري. فقد كتب لوّاب بن سلّام كتابه بعد سنة ٢٧٣ / ٨٨٦
الصفحه ٣٥٤ : أَطِيعُوا اللهَ)
: يعني كتابه ، (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)
: يعني ما سنّ رسول
الله ، (وَأُولِي الْأَمْرِ