الصفحه ٢٤٧ : كتاب التفسير ، سورة آل عمران من طريق ابن
أبي مليكة عن القاسم بن محمّد عن عائشة. وأخرجه الطبريّ في
الصفحه ٧٠ : العالية
رفيع بن مهران الرّياحي ، مولى امرأة من بني رياح ، بطن من بطون تميم. كان من
التابعين ، توفّي سنة
الصفحه ٢٥ : أثناء ذلك
قرأت الفصل الذي كتبه أستاذنا الشيخ محمد الفاضل ابن عاشور عن يحيى بن سلّام ،
والذي أشاد فيه
الصفحه ٢٦١ :
بلغنا عن عبد الله
بن سلام قال : إذا كان يوم القيامة ووضع الجسر على جهنّم ، جاء النبيّون على
الصفحه ٩٥ : ذكر عن بني
إسرائيل ، عن عبد الله بن عمرو أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : بلّغوا عنّي
ولو آية
الصفحه ٦٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلّى الله على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليما
الربع الأوّل
الصفحه ٢٣ : ء. فالدرجينيّ يفيدنا مثلا أنّ راوي الخبر إنّما هو أبو الربيع سليمان بن
يخلف المزاتي المتوفّى سنة ٤٧١ ه / ١٠٧٤
الصفحه ٣٥٥ :
كتاب الله وسنّة رسوله. قال : (إِنْ كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٤٢٦ : أهل الكتاب.
وقال جابر : سئل
حذيفة بن اليمان عن هذه الآي الثلاث : قوله : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما
الصفحه ٢١٢ : صاحبه. وإن تشاحّا فلها نصف الصداق.
ذكروا عن جبير بن
مطعم (٣) أنّه تزوّج امرأة قبل أن يدخل بها ، فسلّم
الصفحه ١٠ : وتعليمه ، ونشر لسان كتابه ونصره ، وتحكيم شرع الله وسنّة
نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوسلم ، ودعا لي عن ظهر
الصفحه ١٩٤ : ما يكفيه سنة ، ويتصدّق
بسائره ، فنسخ ذلك في آية الزكاة.
ذكروا عن جابر بن
عبد الله قال : قال رسول
الصفحه ٤٢٤ : يصيبوا عنده رخصة ، وقد علموا أنّه رسول الله ،
وكان عندهم في التوراة الرجم. فأتوه به وقالوا : يا محمّد
الصفحه ٢٢ : .
وللجواب نلاحظ
بادئ ذي بدء أن مؤرّخين معاصرين للشيخ هود الهواريّ ، وهما ابن الصغير ولوّاب بن
سلّام اللواتي
الصفحه ٧٥ : للمحدّث الكبير الشيخ أحمد محمّد شاكر في تفسير الطبريّ ج
١ ص ٢٢ تعليق : ٣.
وخلاصة معنى الحديث ـ والله