الصفحه ٤٣٧ : : (مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ)
: أى متّبعة ، يعني
من آمن من أهل الكتاب برسول الله وبما جاء به. قال
الصفحه ٤٥٤ : حياة عثمان بن عفّان ، فرفعت إلى
حلقة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتلا رجل من القوم هذه
الصفحه ٢١٧ :
عليهم ملك.
فأحبّوا أن يكون عليهم ملك يقاتل عدوّهم ، فمشوا إلى نبيّ لهم من بني هارون يقال
له
الصفحه ٤٧٦ :
النبيّ من
المنظورين (١) إليهم قالوا : يا رسول الله : صدق عمّك فاطرد عنّا سفلة
الموالي. وفي تفسير
الصفحه ٤٢ :
عام ١١١٦ للهجرة.
أمّا المجلّد
الثاني فيتبدئ من أوّل الأعراف ، وينتهي بآخر الكهف. وعدد أوراقه
الصفحه ٢٢٠ :
وإنّما سألوا من
الملك الذي بعثه الله فقال لهم : (إِنَّ اللهَ قَدْ
بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً
الصفحه ٢٢٨ : )
: لخلقه (عَلِيمٌ) (٢٦١) : بأمرهم.
ذكروا عن عطاء قال
: بلغنا أنّه من جهّز غيره في سبيل الله كان له بكلّ
الصفحه ٢٨٢ :
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ
عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣١١ : عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ)
: أشرك الله بين
الذكر والأنثى
الصفحه ٣٣٠ : ،
فإذا أرضعت امرأة الرجل من لبنه غلاما أو جارية فهي بمنزلة ولده في قول من يحرّم
لبن الفحل. ومنهم من لا
الصفحه ٣٨٦ :
قال : (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدانِ)
: يقول : يفتيكم
فيهنّ وفي المستضعفين من الولدان
الصفحه ٤٧٥ :
قوله : (لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ)
: أى من دون الله (وَلِيٌّ)
: يمنعهم من عذابه (وَلا شَفِيعٌ
الصفحه ٤٠ :
علاقة تفسير
الهوّاريّ بتفسير ابن سلّام صرت ألجأ إلى ما استطعت الحصول عليه من قطع تفسير ابن
سلّام
الصفحه ٤٣ :
أى تاريخ للنسخ (١). وتحتوي المخطوطة على شيء من خطبة الكتاب في بداية مجلّدها
الأوّل.
ـ الرابعة
الصفحه ٩٦ : عبادة وأكثر دعاء وتسبيحا وصلاة من الذين تحتهم ، فكان إبليس في جند من
الملائكة في السماء الدنيا. وفي