الصفحه ٣٢٩ :
قوله : (وَبَناتُ الْأُخْتِ)
: إن كانت ابنة
أخته أو ابنة ابن أخته أو ابنة ابنة أخته وأسفل من ذلك
الصفحه ٥٠٣ :
اسْتَكْثَرْتُمْ
مِنَ الْإِنْسِ)
: ذكروا أنّ مجاهدا
قال : (قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ) أى قد كثر من
الصفحه ٤١٩ : ) (٥) [الانفطار : ٥]
قال : (ما قَدَّمَتْ) أى : ما قدّمت من خير ، وما أخّرت أى ما أخّرت من سنّة
حسنة فعمل بها بعده
الصفحه ٤٧٩ :
أمر الله. وبلغنا
أنّ لملك الموت أعوانا من الملائكة هم الذين يسلّون الروح من الجسد ، حتّى إذا
كانت
الصفحه ٩١ :
رازقكم ؛ كقوله : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ) [الزخرف : ٨٧
الصفحه ٢٠٢ :
ذكروا عن زيد بن
ثابت وعائشة أنّهما قالا : إذا دخلت في الحيضة الثالثة فقد بانت منه. وذكروا عن
ابن
الصفحه ١١٦ : ، ثمّ مات.
قوله : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ
الصفحه ٢٩٤ :
الرسول (مِنْ بَعْدِ ما
أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ) من النصر على عدوّكم.
قال : (مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ
الصفحه ٤٢٠ :
ذكروا أنّ أناسا
من عرينة (١) قدموا على النبيّ المدينة فأسلموا ، فاستوخموا المدينة ،
فأمرهم رسول
الصفحه ٤٢٧ :
قال الحسن : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ) أى : من لم يتّخذ ما أنزل الله دينا ويقرّ
الصفحه ٣٦ :
ارتضاه ووافق أصول عقيدته ، وهو جلّ التفسير ، ويصحّح أو يحذف ما يراه غير صواب ،
ويضيف من علمه ومعارفه ما
الصفحه ٩٨ :
الله آدم بأن أسجد
له ملائكته فسجدوا إلّا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين.
تفسير الحسن أنّه
الصفحه ١٠٨ :
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ
وَهُمْ
الصفحه ٢٥٥ : واحد
منهما من صاحبه. وقال بعضهم : نقصان الليل في زيادة النهار ونقصان النهار في زيادة
الليل.
قوله
الصفحه ٢٩٧ :
قُتِلْتُمْ
لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ) (١٥٨).
قوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ