الصفحه ١٨٥ : الكلبيّ : (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) يعني شرائع الإسلام ، كأنّه يقول : استكملوا الإيمان.
قوله
الصفحه ١٩٠ :
قوله : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ)
: أى فرض عليكم
القتال (وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ
وَعَسى أَنْ
الصفحه ١٩٥ :
يمينه وعن يساره ، ومن خلفه (١).
قوله : (كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الْآياتِ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢٠٣ : الحامل فقال : (وَأُولاتُ
الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ) [الطلاق : ٤].
قوله : (وَلا
الصفحه ٢٠٥ : ، إلّا أن يشاء. ومعنى قوله : لا تكفروهنّ يعني أن تكفر زوجها ،
كقول النبيّ عليهالسلام : لأنّكنّ تكثرن
الصفحه ٢١٢ :
قوله : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ)
: يعني ما لم
الصفحه ٢١٥ : وعشر ، وقد كانت إحداكنّ
ترمي بالبعرة على رأس الحول (٢). وأمّا قوله : (فَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِي ما
الصفحه ٢١٩ : الآخر ، حتّى دخلت صفوف بني
إسرائيل ؛ فذلك قوله : (تَحْمِلُهُ
الْمَلائِكَةُ)
: كقول الرجل :
وجاء فلان
الصفحه ٢٢٧ : والغرنوق والحمام ، والعامّة
يقولون : إنّها الطاووس والديك والحمام والغراب. وقال مجاهد في قوله : (ادْعُهُنَّ
الصفحه ٢٣٠ : طلّ.
قوله : (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٢٣٤ : يجد غناء يغنيه ، ولا يسأل
الناس إلحافا (٣).
قوله : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ)
: من مال (فَإِنَّ
الصفحه ٢٣٨ : رَبِّهِمْ)
: أى الجنة (وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) (٢٧٧).
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : : من أنظر معسرا أو وضع عنه أظلّه الله يوم القيامة في
ظلّه (١).
قوله : (وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ
الصفحه ٢٤١ : فلان ، وكاتب بني فلان ، ما يكون في الحيّ إلّا التاجر الواحد والكاتب الواحد.
قوله : (وَلا تَسْئَمُوا
الصفحه ٢٤٧ :
قوله : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ