الصفحه ١١٦ : عبّاس في قوله : (اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها) أى : بعضدها. وقال مجاهد : بفخذها. ففعلوا ، فقام فأخبرهم
بقاتله
الصفحه ١١٨ : .
قوله : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ
الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ١٢٦ :
جميع من كفر بها.
قوله : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ) : أى : نقضه (فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٣٣ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (١١٢).
قوله : (وَقالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصارى
عَلى شَيْ
الصفحه ١٣٨ : الدبر والفرج.
قال الكلبيّ :
فلمّا فعلهنّ سأل ربّه كلمات فأعطاهنّ إيّاه. منهنّ قوله : (رَبَّنا
الصفحه ١٤٢ : الجبلان.
قوله : (مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ
الصفحه ١٤٧ : : مستقيم
إلى الجنّة ، وهو الإسلام.
قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً)
: أى : عدلا [يعني
أمّة
الصفحه ١٤٨ :
قوله : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ)
: قال الحسن :
محفوظ لكم إيمانكم عند الله حيث
الصفحه ١٥١ :
تهتدوا. ويعني بالنعمة : الجنّة.
قوله : (كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولاً
مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٥٣ : ) : أى هدوا
للاسترجاع عند المصيبة. وقوله : (صَلَواتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ) مثل قوله : (وَعَزَّرُوهُ
الصفحه ١٥٨ : تقبل رخصه كما يحبّ أن تقبل عزائمه.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
الصفحه ١٦٤ : قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ويحرم الصيام أن يوجب الصيام فلا يحلّ إذا طلع الفجر أكل
ولا شرب ولا
الصفحه ١٧٢ : . فأدخله الله من العام المقبل مكّة واقتصّ له منهم. وهو قوله : (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ
الصفحه ١٧٥ : .
قوله : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى
يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ)
: ذكروا عن عطاء
أنّه قال : كلّ
الصفحه ١٨٢ :
سَرِيعُ
الْحِسابِ) (٢٠٢).
قوله : (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ
مَعْدُوداتٍ)
:
قال ابن عبّاس