الصفحه ٣٧ : بتخلّفهم عن نبيّ الله بعد إقرارهم
وتوحيدهم».
وفي تفسير قول
الله تعالى من سورة فاطر ، الآية ١٠ (إِلَيْهِ
الصفحه ٣٨ : في
تفسير قوله تعالى من سورة مريم ، الآية ٨٧ : (لا يَمْلِكُونَ
الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ
الصفحه ٧٤ : الكلام في هذه الآية يتمّ عند قوله تعالى : (إِلَّا اللهُ)
، وعليه الوقف في رواية ورش عندنا بالمغرب. فيجعل
الصفحه ٨٥ : ء ، وهم أهل الجنّة.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ
عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ
الصفحه ٨٦ : فهو يريد : بعض العمل أيضا تكذيب (١) يقول : إنّ التكذيب تكذيبان : تكذيب بالقول وتكذيب بالعمل.
ومثله في
الصفحه ٨٨ : قوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللهَ
وَهُوَ خادِعُهُمْ).
قوله : (وَيَمُدُّهُمْ فِي
الصفحه ٨٩ : دون كفر الشرك. يقول : هو من (٣) وراء المنافقين حتّى يخزيهم بنفاقهم وكفرهم.
قوله : (يَكادُ الْبَرْقُ
الصفحه ٩٣ : أماتهم ، ثمّ يحييهم
يوم القيامة. وهو قوله : (قالُوا رَبَّنا
أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا
الصفحه ٩٧ : التي سبقت لآدم عليهالسلام.
قوله : (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها
ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى
الصفحه ٩٩ : : هي
التينة.
قوله : (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها
فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ)
: قال بعضهم
الصفحه ١٠١ : : فعند ذلك أخذ
عنهم الميثاق في صلب آدم.
قوله : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا أُولئِكَ
الصفحه ١٠٨ : يَعْلَمُونَ) (٧٥) [البقرة : ٧٥].
قال الحسن : هو ما حرّفوا من كلام الله.
قوله : (وَظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ
الصفحه ١١٢ :
قوله : (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ) : والطور الجبل. (خُذُوا ما
الصفحه ١١٣ :
رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) (١٦٤).
قوله : (قِرَدَةً خاسِئِينَ) والخاسئ الذي لا يتكلّم (٣) وقال
الصفحه ١١٤ :
قوله : (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا