الصفحه ٤٦٨ :
قوله : (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ
نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ
الصفحه ٤٧٦ : ءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ).
قوله : (وَكَذلِكَ نُفَصِّلُ
الصفحه ٤٧٨ :
قوله : (وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا
الصفحه ٤٨١ :
يَفْقَهُونَ) (٦٥) : أى لكي
يفقهوا.
قوله : (وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ)
: أى بالقرآن (وَهُوَ
الصفحه ٤٩٢ :
قوله : (وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً)
: أى يسكن فيه
الخلق (وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ حُسْباناً
الصفحه ٤٩٥ : : قد درست وذهبت مع كذب الأوّلين وباطلهم (١). قال : (وَلِنُبَيِّنَهُ
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) (١٠٥).
قوله
الصفحه ٤٩٧ :
بَعْضٍ
زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)
: قال مجاهد :
تزيين الباطل بالألسنة (١). وقال الحسن : جعل
الصفحه ٤٩٩ :
آلهة بظنّ منهم. (وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) (١١٦) : أى إلّا
يكذبون.
قوله : (إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٥٠١ : لِلْكافِرِينَ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) (١٢٢).
قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ
أَكابِرَ مُجْرِمِيها
الصفحه ٥٠٣ : أغويتم وأضللتم من الإنس ، وهو قول الحسن. (وَقالَ أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ)
: أى الذين أضلّوا
من
الصفحه ٥٠٤ : أحدهما ، وليس يخرج منهما جميعا ، وكذلك قوله : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ
يَأْتِكُمْ رُسُلٌ
الصفحه ٥٠٥ :
قوله : (وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ)
: أى عن خلقه وعن
عبادتهم (ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ
يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ
الصفحه ٥١٦ : ثمّ نضرب بأيدينا في نواحيه.
قوله : (وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزانَ
بِالْقِسْطِ)
: أى بالعدل (لا
الصفحه ٥١٧ :
(وَرَحْمَةً)
: يقتسمونها (لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ
يُؤْمِنُونَ) (١٥٤) : يعني
البعث.
قوله
الصفحه ٥١٨ : صبيحتها تطلع الشمس من مغربها قدرها ثلاث ليال.
قوله : (لَمْ تَكُنْ ـ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ
كَسَبَتْ