الصفحه ٣٩٣ :
بِكُفْرِهِمْ
فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً) (١٥٥) : قال بعضهم
: قلّ من آمن من اليهود.
قوله
الصفحه ٤٠٤ : )
: أى بالجنّة. قال
: (وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً).
قوله : (فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ
الصفحه ٤١٩ :
الذي قتل أخاه.
ذكروا عن ابن
مسعود في قوله : (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ
الصفحه ٤٢٠ : ء ، يعني أنّه [مخيّر] (٣). والعامّة من فقهائنا على قول الحسن : إلى الوالي يصنع من
ذلك ما شاء ، وليس للوليّ
الصفحه ٤٢٣ :
قوله : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٠ :
عَلَيْهِ) أى : أمينا عليه وشاهدا على الكتب التي قد خلت قبله.
قوله : (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما
الصفحه ٤٤٠ :
فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُونَ) (٧٩) : وسنفسّر
ذلك في سورة الأعراف (١).
قوله : (تَرى كَثِيراً
الصفحه ٤٤٢ : لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا) فإنّ ذلك اعتداء.
قوله : (وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ
حَلالاً طَيِّباً
الصفحه ٤٤٣ : حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفّر عن
يمينه إلّا طلاق أو عتاق.
قوله
الصفحه ٤٤٧ :
يأخذون بالسنّة.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ)
: أى ليختبرنّكم
الله
الصفحه ٤٥٣ : حام ، حمى ظهره فلا يزمّ ولا يخطم ولا يركب. وقال الحسن : هو مثل قوله
تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٤٥٨ : ) (١٠٨) : أى
المشركين الذين يموتون على شركهم.
قوله : (يَوْمَ يَجْمَعُ اللهُ الرُّسُلَ
فَيَقُولُ ما ذا
الصفحه ٤٦٢ :
تفسير سورة الأنعام
وهي مكّيّة كلّها
في قول بعضهم. وقال الكلبيّ : إلّا ثلاث آيات مدنيّات في
الصفحه ٤٦٣ :
سلالة من ماء
مهين.
قوله : (ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ : قَضى أَجَلاً) يعني
الصفحه ٤٦٤ : ءُ ما
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) (٥) : أى يأتيهم
علمه في الآخرة فيأخذهم الله به ويدخلهم النار.
قوله