الصفحه ٣٢٠ : مثل حظّ الانثيين.
قوله : (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ
مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ
الصفحه ٣٢٢ : يرثون ، لأنّ أباهم
يلي إنكاحهم والنفقة عليهم دون أمّهم.
قوله : (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ
الصفحه ٣٣٥ : فليجلدها ولا
يعنفها ، ثمّ إن زنت فليبعها ولو بضفير (٢). والضفير الحبل. قوله : ولا يعنفها ؛ إن الزانيين كانا
الصفحه ٣٣٧ :
فلا تظلموا (١).
قوله : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ
تَراضٍ مِنْكُمْ)
: أى تجارة حلال
ليس
الصفحه ٣٤١ : به وصارت المواريث لذوي الأرحام.
قوله : (الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ)
: أى مسلّطون على
أدب
الصفحه ٣٤٢ :
فيعظها بالقول ،
فإن أبت (١) هجرها ، فإن أبت ضربها ضربا غير مبرح ، أى غير شائن. قال
بعضهم : ثمّ
الصفحه ٣٤٧ : أيديهم وأرجلهم.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى
الصفحه ٣٥٠ : النبيّ بعد ما أسلم الاثنان اللذان قال
محمّد بن سيرين فما أدري ما هو.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٥١ :
كفّر عنّا بالنهار ، فهو الذي زكّوا به أنفسهم.
قوله : (وَلا يُظْلَمُونَ)
:
أى لا ينقصون (فَتِيلاً) (٤٩
الصفحه ٣٧٤ :
وفي قوله : (فَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ) ذكروا
الصفحه ٣٧٨ :
: صلّ ركعتين (٢).
قوله : (فَإِذا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ
فَاذْكُرُوا اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى
الصفحه ٣٨٤ : ولن
نعذّب.
ذكروا عن أميّة
أنّها سألت عائشة عن قوله تعالى : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ٣٨٦ : (٢).
قوله : (وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتامى
بِالْقِسْطِ)
: أى بالعدل. وهو
تبع للكلام الأوّل : (قُلِ اللهُ
الصفحه ٣٨٧ : ) (١٢٨).
قوله : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا
بَيْنَ النِّساءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ)
: أى في
الصفحه ٣٩٠ : في الدنيا الدولة للكافرين ؛ وربّما ابتلي المؤمنون.
قوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللهَ