الصفحه ٢٥٥ : بعده (١).
قوله : (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ)
: وهو أخذ كلّ
الصفحه ٢٦٥ : العذاب يدلى على أهل نجران (٢).
قوله : (إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ
وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢٦٩ : الله (١). (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (٧٥) : أنّهم
كاذبون.
قوله : (بَلى مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ وَاتَّقى
الصفحه ٢٧٣ :
قوله : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا
بَعْدَ إِيمانِهِمْ)
: ذكر عن عمرو عن
الحسن قال: هم
الصفحه ٢٧٦ : : إنّما هي حجّة وعمرة ، فمن قضاهما فقد قضى
الفريضة وقضى ما عليه (٢). قوله : (مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ
الصفحه ٢٨٧ :
تُرْحَمُونَ) (١٣٢) : أى لكي
ترحموا.
قوله : (وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ
الصفحه ٢٨٩ :
قوله : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ)
: قال بعضهم : هذا
القرآن بيان للناس عامّة (وَهُدىً)
: يهديهم الله
الصفحه ٢٩٠ :
قوله : (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا)
: أى وليبتلي الله
الذين آمنوا (وَيَمْحَقَ
الصفحه ٢٩٧ :
قُتِلْتُمْ
لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ) (١٥٨).
قوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ
الصفحه ٢٩٨ : ] (٢) ويتوكّل على الله.
قوله : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلا غالِبَ
لَكُمْ)
: أى من ينصره الله
فلا غالب له
الصفحه ٣٠٠ : الْمَصِيرُ) (١٦٢).
قوله : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ) : يعني أهل النار ، بعضهم أشدّ عذابا من بعض ، وأهل
الصفحه ٣٠١ : بألسنتهم وقلوبهم مضمرة على ترك الوفاء بما أقرّوا به من القول والعمل (٢). (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما يَكْتُمُونَ
الصفحه ٣٠٦ : القيامة.
قوله : (وَلِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ)
: أى يبقى وتفنون
أنتم. (وَاللهُ بِما
الصفحه ٣٠٧ : قبلكم ، ولا حرّمت الخمر على أحد قبلكم.
قوله : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٣١١ :
قوله : (وَلا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ)
: أى : ولا
تعذّبنا. والخزي يوم القيامة دخول النار