الصفحه ٣٥٣ : بالبيت مرّة أو مرّتين. فنزل عليه
جبريل ، فأمره بردّ المفتاح إلى أهله. فدعا عثمان بن طلحة فقال : هاك
الصفحه ٣٥٦ : ؟ قال : نعم.
قال عمر : رويدكما حتّى أخرج إليكما. فدخل البيت فاشتمل على سيفه ، ثمّ خرج إلى
المنافق فضربه
الصفحه ٣٦٣ : (بَيَّتَ طائِفَةٌ
مِنْهُمْ)
: قال بعضهم :
غيّرت طائفة منهم. (غَيْرَ الَّذِي
تَقُولُ)
: أى : ما عهدوا
إلى
الصفحه ٣٦٥ : وحافظ له». وقيل معناه في
هذا البيت الأخير : «موقوف عليه» كما ذكره السجستانيّ في كتابه غريب القرآن
الصفحه ٣٧٥ :
قوله : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ
الصفحه ٣٨٢ : الآية رجع إلى المسلمين. ثمّ إنّه نقب على بيت من المسلمين بيتا ، فأدرك وقد
وقع عليه الحائط فقتله.
وقوله
الصفحه ٤٠١ : النحر فقد حلّ له كلّ شىء ، إلّا النساء والطيب فحتّى يطوف
بالبيت. وهي رخصة إن شاء اصطاد وإن شاء ترك. يقول
الصفحه ٤١٣ : نبيّا. وقال في قوله :
(وَجَعَلَكُمْ
مُلُوكاً)
: الرجل ملك بيته
لا يدخل عليه إلّا بإذن.
ذكروا أنّ
الصفحه ٤٥١ :
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) [آل عمران : ٩٧]
أفي كلّ عام
__________________
(١) أخرجه البخاري في
كتاب
الصفحه ٤٥٤ : قدم إلى الشام لفتح بيت المقدس. انظر : تاريخ الطبري ، ج ٣ ص
٦٠٧ ـ ٦٠٨.
(٤) في ع : «عينيك» ،
وفي
الصفحه ٤٥٦ : أسلم سنة تسع للهجرة وحسن إسلامه. وقد وهب له الرسول صلىاللهعليهوسلم
قريتين من بيت لحم بطلب منه ، وكتب
الصفحه ٤٨١ : ندخل المسجد ولا نطوف بالبيت؟ فرخّص الله
للمؤمنين فقال : (وَما عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ
الصفحه ٤٨٤ : بيته
على يده. فقال النمروذ : فإنّ دواء هذا هيّن : أن نعزل النساء عن الرجال ، وننظر
كلّ حبلى ، فإذا ولدت
الصفحه ٥٠٠ : الأخدان
منهنّ ونكاح حلائل الآباء والأمّهات والبنات ، والطواف بالبيت عريانا. وكلّ معصية
لله ظهرت أو بطنت
الصفحه ٥٠١ : رحمة ؛ والله ما
استطعنا أن نصلّي حول البيت ظاهرين حتّى أسلم عمر». رضي الله عنه وأرضاه.