الصفحه ٩٣ : تفسير الحسن أنّه كان بدء خلق الله الأرض قبل أن يبسطها ؛ كانت في
موضع واحد ، موضع بيت المقدس ، ثمّ خلق
الصفحه ٩٤ :
من مكّة دحيت
الأرض. ذكروا عن مجاهد قال : كان البيت قبل الأرض بألفي عام ، ومدّت الأرض من
تحته
الصفحه ١٠٨ : : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ)
: أى بيت المقدس (فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً
الصفحه ١٠٩ :
أبواب بيت المقدس (وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ
خَطاياكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ) (٥٨
الصفحه ١٢٣ : مثل قوله : (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً) [الأنفال
الصفحه ١٢٦ : الناس استنكار الشيطان ، فمشوا إلى أصف ، أحد
الثلاثة خزّان بيت المقدس ، فقالوا : يا أصف ، إنّا قد أنكرنا
الصفحه ١٢٨ : . فقالا لها : ائتنا في البيت. فكشفا لها
عن عوراتهما وافتتنا بها. فطارت الزهرة فرجعت حيث كانت. ورجعا إلى
الصفحه ١٣٥ : ،
فتحيّروا ، والقبلة يومئذ نحو بيت المقدس ؛ فمنهم من صلّى قبل المشرق ، ومنهم من
صلّى قبل المغرب. فلمّا طلعت
الصفحه ١٣٩ : جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً
لِلنَّاسِ)
: أى : مجمعا لهم.
وقال بعضهم : يثوبون إليه كلّ عام. وهو قول الكلبيّ
الصفحه ١٤٦ : )
: يعني بيت المقدس.
__________________
(١) قال أبو عبيدة في
مجاز القرآن ج ١ ص ٥٩ : «(صِبْغَةَ
اللهِ
الصفحه ١٤٩ : )
: قال : لّما صلّى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس قالت اليهود : إنّا لنرجو أن يرجع محمّد
إلى
الصفحه ١٥٠ : المفسّرين
: إنّ أهل الكتاب قالوا حين (٣) صرف النبيّ إلى الكعبة : اشتاق الرجل إلى بيت أبيه ودين
قومه. قال
الصفحه ١٥١ : . وكانت حجّتهم عليهم بانصرافه إلى
البيت الحرام أنّهم قالوا : سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا ؛ فأنزل
الصفحه ١٥٣ :
الله (٥). (فَمَنْ حَجَّ
الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَنْ
الصفحه ١٥٩ : وَالْمَغْرِبِ)
: أى : أن تكونوا
نصارى فتصلّوا إلى المشرق. ولا أن تكونوا يهودا فتصلّوا إلى المغرب ، أى : إلى بيت