الصفحه ٢٦٧ : ) (٦٩).
ثمّ أقبل عليهم
فقال : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٣٧٠ :
الكلابيّ (١) فقال : أشهد أنّي كتب إليّ رسول الله عليهالسلام أن أورث امرأة الضّبابي من دية زوجها
الصفحه ٣٢٧ : ، ولا يحلّ له أن يضارّها فتفتدي منه.
قوله : (وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى
بَعْضُكُمْ إِلى
الصفحه ٣٦٩ : زوجها ، فقال
عمر : أيّكم سمع من رسول الله في هذا شيئا؟ فقام الضحّاك بن سفيان
الصفحه ٤٨٥ : أنت؟ قالت : أبوك ، فقال : فمن ربّ أبي؟ فضربته وقالت
له : اسكت ، فسكت. فرجعت إلى زوجها فقالت : أرأيت
الصفحه ٣٥٧ : ،
فأتى جبريل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبره بذلك. وقد دخلوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٧ : .
ذكروا أنّ رجلا
قال : يا رسول الله : إنّ في حجري يتيما أفأضربه؟ فقال : اضربه مما كنت ضاربا منه
ولدك. قال
الصفحه ٣٣١ : ) لأنّ الرجل كان يتبنّى الرجل في الجاهليّة.
وقد كان النبيّ عليهالسلام تبنّى زيدا ، فأحلّ الله نكاح نسا
الصفحه ٤٠٠ : ، ثمّ نزول الآيات الأولى من صدر سورة التوبة
، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عليّ بن أبي طالب بأن
الصفحه ١٦٤ : عمرو بن
العاص أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر
الصفحه ١٧٦ : الصفا والمروة ، أمرنا فقال : قصّروا
فقصّرنا. ثمّ قال : أحلّوا ، فقلنا : يا رسول الله ، نحلّ ممّاذا؟ قال
الصفحه ٣٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الأنبياء إخوة لعلّات ، أمّهاتهم شتّى ودينهم واحد. وأنا
أولى الناس بعيسى
الصفحه ٣٨ : الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. أمّا عن أسماء التابعين وتابعيهم وعن شيوخه هو فلا نعلم
عنهم إلّا
الصفحه ٢١٠ : عنها زوجها فقال :
أجلها أن تضع حملها ، فقال : أقاله رسول الله؟ قال : نعم. وقال ابن عبّاس وعليّ : أجلها
الصفحه ٣٢٢ : يوصي بها.
ذكروا عن عليّ بن
أبي طالب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الدّين قبل الوصيّة ، ثمّ