الصفحه ٧٧ :
تفسير فاتحة الكتاب ، وهي مكّيّة كلّها
[قوله : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)] (١). ذكروا
الصفحه ٤٣٣ : : بلغنا أنّ عبد الله بن سلام ورهطا من مسلمي أهل الكتاب أتوا
النبيّ عند صلاة الظهر فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٤٣٤ : قاموا ، وإذا ركعوا وسجدوا
استهزأوا بهم وضحكوا ، فقال الله لنبيّه عليهالسلام : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٣٠٠ : رسول الله ، حيث أمرهم ألا يتّبعوا المدبرين ، وبأخذهم الفدية من
أهل بدر في تفسير الحسن. (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦٥ : الذين حاجّوا في إبراهيم ، وزعموا أنّه
مات يهوديّا ، فأكذبهم الله ونفاهم منه فقال : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٠٧ : ) فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من طلّق لاعبا ، أو تزوّج لاعبا ، أو أعتق لاعبا فهو
جائز عليه كلّه
الصفحه ٥٠٥ : بِمُعْجِزِينَ) (١٣٤) : أى ما
أنتم بالذين يعجزون الله فتسبقونه حتّى لا يقدر عليكم.
قوله : (قُلْ يا قَوْمِ
الصفحه ٤٤٥ :
في الكفّارات ، باب الاستثناء في اليمين (رقم ٢١٠٤) عن أبي هريرة بلفظ : «من حلف
فقال : إن شاء الله فله
الصفحه ٤٤٨ :
ذكر أبو يزيد
المدنيّ (١) أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم جعل في الضبع كبشا. وقال عطاء : في الضبع
الصفحه ٢٥٣ : ؛
فقال الرابع : أشهد إنّك كاذب ، ولكنّه عبد الله ورسوله ، ومن كلمة الله وروحه ،
فاختصم القوم ، فقال
الصفحه ٣٦١ :
عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ)
: فقال الله : (قُلْ)
: يا محمّد (مَتاعُ
الصفحه ٢٤٤ : دعاء أمر الله
المؤمنين أن يدعوا به. وقد وضع الله عن المؤمنين ما كان شدّده على بني إسرائيل ؛
فقال
الصفحه ٧٥ : ، والمقطوع
والموصول ، والخاصّ والعامّ ، والإضمار (٣) والعربيّة.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم دعا
الصفحه ١٤٧ : التنزيل.
وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لّما حوّله الله إلى الكعبة من بيت المقدس ، قال المشركون
الصفحه ٢٠٤ : الفداء.
ذكر عكرمة أنّ
جميلة بنت [أبيّ بن] (٢) سلول أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول