الصفحه ١٢١ : ، ولا كما يقصّ علينا أنبياؤنا فعلت ، قال الله : (أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا
تَهْوى
الصفحه ٣٤ :
وقد كان تفسير ابن
أبي زمنين أحسن مساعد لي على التحقيق ، وخفّف عنّي كثيرا من العناء الذي كنت أشعر
الصفحه ٩٨ :
الله آدم بأن أسجد
له ملائكته فسجدوا إلّا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين.
تفسير الحسن أنّه
الصفحه ٦٧ : ) (٨) (٤) [سورة العلق : ١ ـ
٨].
أبو سلمة (٥) قال : قلت لجابر بن عبد الله : أى القرآن نزل أوّل؟ قال : (يا
الصفحه ١٠٧ : ولم نصنع الذي صنع
قومنا ، فأرنا الله جهرة كما رأيته أنت. فقال لهم موسى : ما رأيته ، ولا كانت
مسألتي
الصفحه ٤٧٤ : مَلَكٌ)
: يعني من الملائكة
، وإنّما أنا بشر ، تعرفونني وتعرفون نسبي ، ولكنّي رسول الله. (إِنْ أَتَّبِعُ
الصفحه ٤٤٢ :
رسول الله ذكرن
ذلك له ، فغضب وبعث إليهم فقال : ألم أحدّث عنكم بكذا وكذا؟ قالوا : بلى] (١) قال
الصفحه ٣١٤ : غيره : ظلما كبيرا. ذكروا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : أكل أموال اليتيم من الكبائر (٢).
قوله
الصفحه ٢٩٢ : والنصر على عدوّهم ؛ وأمّا ثواب الآخرة فالجنّة. (وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) (١٤٨).
قوله : (يا
الصفحه ١٤٤ : ء هو الاختيار (وَإِنَّهُ فِي
الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) (١٣٠) : وهم أهل
الجنّة. (إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٣٨٥ :
أهدى منكم ، قال لهم المؤمنون ما قالوا ، فأنزل الله : (لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ
الصفحه ١٢٢ :
وقال الحسن : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو آمن بي وصدّقني واتّبعني عشرة من اليهود لم يبق
الصفحه ٩٩ : ء ، وقال : هي أطعمتني فأكلته.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : لولا بنو إسرائيل ما خنز لحم
الصفحه ٢٣١ :
يتصدّقون بأردإ
درهمهم ، وأردإ فضّتهم ، وأردإ طعامهم ، فنهاهم الله عن ذلك فقال : (وَلا تَيَمَّمُوا
الصفحه ٢٥٩ : أَنَّى
يَكُونُ)
: أى كيف يكون (لِي غُلامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ
وَامْرَأَتِي عاقِرٌ)
: أى لا تلد