الصفحه ٩٣ : .
وتفسيره في سورة الزمر (١).
ثمّ قال : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٣٦٤ : تمادى مشيخة من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ارتفعت أصواتهم ، فخرج رسول الله عليه الصلاة والسّلام
الصفحه ٣٠٨ : ميثاق أخذ
على العلماء من أهل الكتاب أن يبيّنوا للناس ما في كتابهم ، وفيه رسول الله
والإسلام
الصفحه ٣٦٥ : . (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً) (٨٦).
ذكر بعضهم أنّ
رسول الله كان جالسا إذ جاء رجل فقال
الصفحه ٤١٣ : وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) (١٨) : أى المرجع.
قوله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جا
الصفحه ١١٢ : ذلك الشهر. قال بعض أهل التفسير : وذلك بلاء من الله ليعلم من
يطيعه ممّن يعصيه. قال الكلبيّ : فإذا جا
الصفحه ٢٨٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما من جرعة يتجرّعها الرجل أفضل من جرعة غيظ (٢).
قوله
الصفحه ٨٥ : على الإيمان ،
فهؤلاء أهل الشرك.
ثمّ ذكر الله صنفا
آخر من الناس ، يعني المنافقين فقال : (وَمِنَ
الصفحه ٣٤٥ :
مملوكه فليمسكه ،
ومن كرهه فليبعه ولا تعذّبوا خلق الله الذي خلق (١). ذكروا عن أبي ذرّ أنّه قال
الصفحه ٤١٢ : الله بينهم
العداوة والبغضاء. (وَسَوْفَ
يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ) (١٤).
قوله : (يا
الصفحه ٣٢٩ :
أولادها إن شاءوا.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب (٣) وقال
الصفحه ٥٠٢ : الآخر : جئت من المغرب من عند ربّي.
ذكروا أنّ الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : السّلام
الصفحه ٢٩٦ : ، وقتلوا من وجدوا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسلبوهم.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٣٧٩ : أحد. وقد فسّرنا ذلك قبل هذا الموضع. (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ
يَأْلَمُونَ كَما
الصفحه ٣٣٦ : نفس
__________________
(١) أصل هذا القول
حديث أخرجه أحمد عن أبي سعيد الخدريّ عن رسول الله