الصفحه ١٤ :
وقد أشار ابن
خلدون في مواضع كثيرة من تاريخه إلى أغلب هذه المواطن ، ولكنّ أبا عبيد البكري هو
الذي
الصفحه ٢٨٦ : فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ) (١٢٨) : ذكروا عن
الحسن قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كسرت رباعيّته يوم أحد
الصفحه ٢١٣ : أبي إسحاق الهمداني عن الحارث عن عليّ قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن الصلاة الوسطى فقال : هي
الصفحه ٣٨٨ : : أنؤمن بكتاب محمّد ونكفر
بما سواه؟ فقال الله : بل (آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي
الصفحه ٣٩٦ :
جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً) (١٦٩).
قوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٤٦٤ : بِأَيْدِيهِمْ)
: قال بعضهم :
فعاينوه معاينة ومسّوه بأيديهم. وذلك أنّهم سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٣٩٢ : تختن لقولك يا محمّد (٣). وقال مجاهد : يعني الطبع. قال الله : (بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها
الصفحه ٣٧٧ : ء الآخرون إلى مقام
أصحابهم فيصلّون ركعة ثمّ يسلّمون.
ذكروا عن جابر بن
عبد الله أنّه قال : صلّى رسول الله
الصفحه ١٠٩ : ذلك العذاب كان الطاعون ، فمات منهم سبعون ألفا.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : الطاعون
الصفحه ٣٦٣ : بذنوبهم ،
وكانت يوم أحد [عقوبة من الله بمعصيتهم رسول الله حيث اتّبعوا المدبرين] (١) ، وبأخذهم الفدية من
الصفحه ٤٢٠ : فقتلوا راعي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وساقوا الإبل ، وكفروا بعد إسلامهم. فبعث رسول الله
الصفحه ١٨٠ : قال : إنّ جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمع فقال : هذا المشعر الحرام.
ذكروا عن عبد الله
بن الزبير أنّه قال
الصفحه ١٧٢ : ء (١) ، فخاف أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يفي لهم المشركون ، فقال الله : (فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٠٣ : الله نبيّا من الجنّ ولا من النساء ولا من أهل البدو. وإن كان
خاطب بهذه المقالة الثقلين جميعا من الجنّ
الصفحه ٤٠٩ : وقال : يا محمّد أرني سيفك هذا حتّى أنظر إليه ، فقال : هاكه.
فأخذه فجعل ينظر إلى السيف مرّة وإلى رسول