الصفحه ٢٣٤ : ، وكانوا يلتمسون
الرزق بالنهار بالمدينة ، ويأوون إلى صفّة مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمن كان عنده
الصفحه ٣٨٠ : فقولوا له فليخرج ، فليعذرني فتسقط عنّي القالة. فأتى قومه
رسول الله فقالوا : يا رسول الله ، اخرج فاعذر
الصفحه ٣١٢ : اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً)
: كما اشترى به
غيرهم من أهل الكتاب. (أُولئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٧٠ : ءة
ابن عفّان. وقال بعضهم : فكانوا يرون العرضة الآخرة قراءتنا هذه.
ذكروا عن الحسن
قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٥٨ :
يا رسول الله ،
نحن نستغفر رسول الله ، ونتوب إليه ، فاشفع لنا. فقال : آلآن؟ لأنا كنت أوّل مرّة
الصفحه ٣٧٣ : ء ابن أمّ مكتوم إلى النبيّ عليهالسلام فقال : يا رسول الله ، أنا كما ترى ، كان أعمى ، فقال رسول
الله
الصفحه ١٦٦ : عليه السّلام وهو أبو سعيد الخدريّ أنّه قال : خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكّة إلى حنين
الصفحه ٣٥٠ : الله قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الموجبتين فقال : من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنّة
الصفحه ٤٤٧ : الحسن يقول :
حكم الحكمين ماض أبدا. وقد يحكم الحكمان بما حكم به رسول الله ، ولكن لا بدّ أن
يحكما. ذكروا
الصفحه ١٧١ : إله إلّا الله
، وأنّ محمّدا رسول الله. وقوله : (فَإِنِ انْتَهَوْا)
: أى عن قتالكم
ودخلوا في دينكم
الصفحه ١٨١ : قريش وكلّ ابن أخت لهم وحليف لا يقفون بعرفة ويقولون : نحن أهل الله ، لا
نخرج من حرمه : وكانوا يفيضون من
الصفحه ٢٣٨ : حلال. ذكروا عن عروة بن الزبير قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : من أسلم على شيء فهو له
الصفحه ٤٩١ : في معناه حديثا من طريق أبي هريرة مرفوعا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال عنه الحافظ ابن كثير في
الصفحه ٤٠٣ : حجّة رسول الله التي يقال
لها : حجّة الوداع ، والآية التي في آخر
__________________
(١) جاءت العبارة
الصفحه ٢٩٠ :
نفسه. وقد أخبر الله محمّدا أنّه لا يقتل أبدا ولا يظهر عليه بقتل أبدا ، فقال : (وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَ