الصفحه ٢٣٣ : .
ذكر الحسن عن كعب
بن عجرة أنّه قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا كعب بن عجرة ، الصلاة
الصفحه ٣٧١ : شَهْرَيْنِ
مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللهِ)
: أى تجاوزا من
الله (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً حَكِيماً) (٩٢) : أى
الصفحه ٢٣٥ : الرجل : الله ورسوله أعلم ؛ إن كان
الله أطلع رسوله على شيء فهو ما أطلعه عليه ؛ فقال له رسول الله : نعم
الصفحه ١٣٦ : عَنْ أَصْحابِ الْجَحِيمِ). فمن قرأها بالنصب قال : النبيّ عليهالسلام كان سأل عن أمّه فأنزل الله : (وَلا
الصفحه ٢٤٠ : الحقوق تثبت بالإقرار أكثر
؛ فالذي عليه الحقّ أو وليّه إذا أمليا شيئا ثبت عليهما ، أمّا الذي له الحقّ ، أى
الصفحه ٣٣٨ : : أكبر الكبائر الإشراك بالله ،
وقتل النفس ، وعقوق الوالدين ، وكان متّكئا فجلس ، ثمّ قال : ألا وقول الزور
الصفحه ٢١ : السادسة : (٢٥٠ ـ ٣٠٠
ه). فهل كان أدرك نهاية الدولة الرستميّة سنة ستّ وتسعين ومائتين للهجرة؟ أنا
أستبعد
الصفحه ٥١٨ : الإيمان بغير وفاء. فأمّا المؤمنون الصادقون فإنّ العمل يقبل
منهم كما كان يقبل قبل ذلك.
قوله : (قُلِ
الصفحه ٨٩ : ء ، وواو
مشدّدة. وأنا في شكّ من الكلمة. وكأنّي بالناسخ تصرّف في ضبط الكلمة ، فذهب بمعناها
إلى معنى التمهيل
الصفحه ٣٧٥ : الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ
أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) (١٠٠) : ذكروا أنّ
رجلا من بني
الصفحه ١٦٦ : : (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ)
: قال بعضهم : كان
رخّص فيها للشيخ الكبير والعجوز
الصفحه ٨١ : صار اسما من أسماء الله ،
وهو مبتدأ الاسم.
وكان الكلبيّ يقول
: هي الأخر المتشابهات (٣).
قال : بلغنا
الصفحه ٣٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الأنبياء إخوة لعلّات ، أمّهاتهم شتّى ودينهم واحد. وأنا
أولى الناس بعيسى
الصفحه ٥٠٢ : الله ، ولكنّه أخبر بموضع الجنّة أنّها في السماء عند الله كما أنّ
النار في الأرض عند الله.
وفيما يؤثر
الصفحه ٣٤٢ : اللهَ كانَ
عَلِيًّا كَبِيراً) (٣٤).
قوله : (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما)
:
أى : اختلافا ، أى