الصفحه ١٦ : هذا المعنى فعلا في بعض المعاجم ، وقد يكون له وجه من
التأويل ، ولكنّي لا أراه وجها راجحا لأنّ الاسم كان
الصفحه ٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: ما أمرت بتشييد المساجد. وقال ابن عبّاس : لتزخرفنّها كما زخرفت اليهود
الصفحه ٧١ :
عامر الجهنيّ قال : صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة الصبح فقرأ بالمعوّذتين ، وكان ذلك في سفر
الصفحه ٩٧ : لي. ذكر بعضهم قال : لّما نفخ في آدم الروح فعطس فحمد ربّه قال الله له :
يرحمك ربّك ، فكانت هي الرحمة
الصفحه ٢٠٧ : ظَلَمَ
نَفْسَهُ)
: كان الرجل يطلّق
امرأته ثمّ يدعها حتّى إذا كان عند انقضاء عدّتها راجعها ولا حاجة له
الصفحه ٢٤٤ : دعاء أمر الله
المؤمنين أن يدعوا به. وقد وضع الله عن المؤمنين ما كان شدّده على بني إسرائيل ؛
فقال
الصفحه ٥١٦ :
قدمت الكوفة إن
شاء الله أن أنظر إلى بني أخت لي أيتام ، فأخلط طعامي وطعامهم كما يخلط الخليط
الأسحم
الصفحه ١٧٣ :
قال : كان الرجل
يذنب فيلقي بيده فيقول : لا يغفر الله لي ، فلا يجاهد ، ولا يعمل ، ولا ينفق في
سبيل
الصفحه ٣٠ :
سنة ٢٧٤ ه / ٨٨٧
م (١).
وكان هذا الأخير
من كبار أصحاب سحنون.
ويبدو لي من
مقارنة المخطوطات
الصفحه ٢٧٠ : وَالنُّبُوَّةَ)
: كما آتى عيسى (ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا
عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ)
: أى اعبدوني من
دون
الصفحه ٢٧ : جاز لي أن أضع للكتاب عنوانا غير الذي وجدته في
المخطوطات لكان العنوان هكذا : «تفسير الشيخ هود الهوّاريّ
الصفحه ١٩٣ : والمسخ ، وتصرّف غريب من بعض النسّاخ. ويبدو لي
أنّ الناسخ ـ عفا الله عنّا وعنه ـ لّما أشكلت عليه الكلمة
الصفحه ١٤ : يفيدنا أكثر في معرفة هذه المواطن وطبيعة الحياة فيها.
لقد ذكر البكري
قبيلة هوّارة في مواضع كثيرة من
الصفحه ٣٩٣ : : أيّكم يلقى عليه شبهي وأنّه مقتول؟ فقال رجل : أنا يا رسول الله.
فقتل ذلك الرجل ومنع الله نبيّه ورفعه إليه
الصفحه ٩٢ : أراد الله بذكر هذا في كتابه ، وليس يقرّون أنّ الله
أنزله ، ولكن يقولون للنبيّ عليهالسلام : إن كنت