الصفحه ١٢٥ : :
(مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ
الصفحه ٤٧١ : الله
ويظهر دينك كما نصر الرسل الذين كذّبوا من قبلك (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ
نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ) (٣٤
الصفحه ١٦٥ : يختلف فيه من رمضان فلم أجد أحدا ممّن كنت آخذ عنه إلّا رجلا واحدا
كان يحسب حسابا له ، ولو لم يحسبه كان
الصفحه ٣٦٥ : :
١٢] أى : من اتّبعهم على السيّئة من غير أن ينقص من أوزارهم شيئا.
قوله : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوسلم سئلوا عن قول الله عزوجل : (وَمَنْ كانَ فَقِيراً
فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ٥٠٣ : : أعوذ بسيّد
هذا الوادي من سفهاء قومه ، فيبيت في جواره ، وكان استمتاع الجنّ بالإنس أن يقولوا
: لقد
الصفحه ٢٨٣ :
لبغضهم الإسلام
ورسول الله والمؤمنين. (وَما تُخْفِي
صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ)
: أى في البغض
والعداوة
الصفحه ٣٨٧ : تُحْسِنُوا)
: البعل (١) [(وَتَتَّقُوا)
: الميل والجور
فيهنّ. (فَإِنَّ اللهَ كانَ
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً
الصفحه ٢٩٣ :
قوله : (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ
إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ)
: أى إذ تقتلونهم
بإذنه
الصفحه ١٣٩ : : فوارثونا بالعهد الذي أقرّوا به للمسلمين وغازوهم به
وناكحوهم به ؛ فإذا كان يوم القيامة قصر الله عهده وكرامته
الصفحه ٤٢٧ : يحكم من أهل القرآن بما
أنزل الله فيه فهو كافر ظالم فاسق ، كما كان يكفر به من حكم من أهل الكتاب بغير ما
الصفحه ٢٤ : عهد
الإمام عبد الوهّاب الرستميّ.
كما أخطأ بعض
الكتّاب المعاصرين حين قال : إنّه كان قاضيا ، أو إنّ
الصفحه ٣٠٠ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الدرجة في الجنّة فوق الدرجة كما بين السماء والأرض ،
وإنّ العبد
الصفحه ٤٩٠ : : (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ)
: أى خلقنا كلّ
إنسان فردا ويأتينا يوم
الصفحه ١٥١ : أَذْكُرْكُمْ)
: [يقول : كما فعلت ذلك بكم فاذكروني بطاعتي أذكركم برحمتي] (١) (وَاشْكُرُوا لِي وَلا
تَكْفُرُونِ