الصفحه ٦٨ :
بمكّة ، وكان جوار
أهل الجاهليّة ، فلمّا قضيت جواري استبطنت الوادي ، فنوديت ، فنظرت خلفي وأمامي
الصفحه ٧٢ : ] ، فطلبوا معه رجلا آخر فلم يجدوه ، فقال عمر بن الخطّاب : أنا أشهد
أنّ رسول الله كان هكذا ، فاكتبوها بشهادته
الصفحه ٢٣٨ : من الله ورسوله (وَإِنْ تُبْتُمْ)
: أى أسلمتم (فَلَكُمْ رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ)
: يقول يبطل الفضل
إذا كان
الصفحه ١٢٧ :
فادعوا الله
لملككم بالصلاح والعافية. فانطلق أصف فدخل على نسائه ، فسألهنّ عنه ، فقلن : إن
كان هذا
الصفحه ٤٤ : ء الله.
وبعد فهذا تفسير
الشيخ هود الهوّاريّ أقدّمه بين يدي القرّاء ، وهو ينشر لأوّل مرّة ، وأنا بعد كلّ
الصفحه ٧٨ : عليهالسلام ، فأرسل يدي من يده وقال : صه ، وجعل يستمع ، فلمّا فرغ
الرجل منها قال لي رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : آخره «سبحانك حيث كنت».
(٣) أخرجه الربيع بن
حبيب في مسنده ، ج ٣ ص ٢٢ ، باب النهي عن الفكرة في الله
الصفحه ١٤١ : : إنّي أنا الله ذو بكّة صغتها (٦) يوم خلقت
__________________
(١) في ع : «يعبد» ،
وفي د بياض قدر كلمة
الصفحه ٢٨٤ :
وبنو سلمة (٢) حيّان من الأنصار ، في تفسير مجاهد ، فعصمهما الله وكان
وليّهما ، [وهو قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٥١٩ : سبعمائة
ضعف إلّا الصيام ، يقول الله : هو لي وأنا أجزي به ، لا يذر طعامه ولا شرابه ولا
شهوته إلّا من أجلي
الصفحه ٣٥٦ :
ذكروا أنّ عبد
الله بن مسعود قال : من أتى كاهنا فصدّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمّد
الصفحه ٤١٨ : الله ، الرجل يعرض لي يريد نفسي ومالي؟ قال : تناشده بالله ، قال :
ناشدته بالله فلم ينته ، قال : استعد
الصفحه ٢٥٨ : ء ، وهو يومئذ رأس الأحبار : أنا أحقّكم بها ؛ عندي أختها
، فذروها لي. فقالت الأحبار : لو تركت لأقرب الناس
الصفحه ٤٧٥ : محمّد ، إنّا قوم لنا أخطار وأحساب ، فإن كنت تريد أن
نجالسك ونسمع منك فاطرد عنّا دعيّ بني فلان ومولى بني
الصفحه ٢٦٠ : زكرياء ، وكان زوج
أختها.
قوله : (إِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ
إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ