الصفحه ٩٦ : الحوت فقال : لقد
خلق الله اليوم خلقا كذا وكذا. فقال الحوت للطير : فإن كنت صادقا ليستنزلنّك من
السّما
الصفحه ٤٢٥ : اليهود : والله ما كنت بأهل لما أثنينا به عليك.
ولكن كرهنا أن نعيبك (١) ، وأنت غائب.
قوله : (إِنَّا
الصفحه ٣٠٦ :
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (١٨٠).
قوله : (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ
الصفحه ٩ : القرآن خاصّة.
لقد مضت اثنتا
عشرة سنة منذ أن أنجزت بتوفيق الله وعونه تحقيق هذا التفسير ، معتمدا على خمس
الصفحه ٣٥٨ : من المسلمين ورجال
من اليهود جلوسا فقالت اليهود : لقد استتابنا الله من أمر فتبنا إليه منه ، وما
كان
الصفحه ١٦٨ : ء قال : يا ربّ ، أقريب أنت فأناجيك ، أم
بعيد فأناديك؟ فأوحى الله إليه : أنا عند حسن ظنّ عبدي بي وأنا معه
الصفحه ٤٠١ : قبلوا كنت معهم ، وإن أدبروا كنت معهم
على هذا ؛ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لقد دخل عليّ بوجه
الصفحه ١٤٧ :
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها)
: يعني بيت المقدس (إِلَّا لِنَعْلَمَ)
: أى : إلّا ليكون
ما علمنا كما
الصفحه ١٢١ :
من عذاب الله.
قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ)
: أى التوراة (وَقَفَّيْنا مِنْ
الصفحه ٣٤ :
وقد كان تفسير ابن
أبي زمنين أحسن مساعد لي على التحقيق ، وخفّف عنّي كثيرا من العناء الذي كنت أشعر
الصفحه ٣٧٦ : وقعودهم جميعا ؛ فهمّ به
المشركون أن يغيروا على أمتعتهم وأثقالهم ، فأنزل الله عليه : (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ
الصفحه ٢١٣ : بالسيوف ، راكبا كنت أو ساعيا ، أو ماشيا ، فإنك تومئ برأسك ركعتين إن
استطعت ، وإلّا فركعة حيث كان وجهك
الصفحه ٤٦٠ : قاله (ما يَكُونُ لِي أَنْ
أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ
الصفحه ٢٩٤ :
المشركون عليهم
فهزموهم حتّى صعدوا أحدا. وهي قوله : (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ
اللهُ وَعْدَهُ) لقول رسول
الصفحه ٨٢ : : أمّا أنا فاشهد أنّ ما أنزل الله على أنبيائنا أنّه الحقّ ، وأنّهم
قد بيّنوا على ملك هذه الأمّة ولم