الصفحه ١٥٧ : تأوّلوه عليه يخرج صحيحا.
ذكروا عن سهل بن
عبد الله بن عون (٢) قال : دخلت على الحسن فإذا عنده كتاب كتبه
الصفحه ١٦٢ : أوّل أحاديث الكتاب ، وأخرجه أيضا مسلم في
أوّل أحاديث كتاب الوصيّة (رقم ١٦٢٧) ، كلاهما عن عبد الله بن
الصفحه ١٦٦ : كانا لا
يطيقان الصوم أن يفطرا ويطعما كلّ يوم مسكينا ، والحبلى والمرضع إذا خافتا.
ذكروا أنّ أنس بن
الصفحه ١٦٩ :
سلمة. وأخرجه الربيع بن حبيب في مسنده في كتاب الأحكام (٥٨٨) عن جابر بن زيد عن
ابن عبّاس عن النبيّ
الصفحه ١٧٠ : ) (١٨٩).
ذكر البراء بن
عازب قال : كان المشركون إذا أحرموا لم يدخل أحدهم بيتا من بابه إلّا أن يتسوّر من
الصفحه ١٧٤ :
والعمرة فريضتان ما خلا عبد الله بن مسعود ، فإنّه كان يقول : الحجّ فريضة والعمرة
تطوّع (١) فيقرأ على هذا
الصفحه ١٨٦ : ، وأمر العامّة (٢) ، يعني النفخة التي يميت الله بها كلّ حيّ.
قوله : (سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ
الصفحه ١٩٦ :
المفسّرين : ولو قال : أنا ابن فلان بن فلان (أُولئِكَ)
: يعني المشركين ، (يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللهُ
الصفحه ٢١٤ : النبيّ عليهالسلام
، فكانت من أفقه النساء في زمانها. تزوّجت عبد الله بن ز معة بن الأسود الأسديّ
فولدت له
الصفحه ٢١٥ : يؤخذ به الرجل ، إلّا التي
طلّقت قبل أن يدخل بها ولم يفرض لها.
قال محمّد بن
سيرين : شهدت شريحا فرّق
الصفحه ٢٢٢ :
بن مسعود أنّه كان يقرأ هذا الحرف : (الْحَيُّ الْقَيُّومُ)
، وهو من باب
الفيعال ، والقيّوم الفيعول
الصفحه ٢٣٧ : عروة بن
الزبير قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من أسلم على شيء فهو له (٣).
وقال الحسن في
الصفحه ٢٤١ : يفيض المال ويظهر العلم ويكثر
التجّار (١). قال الحسن : لقد أتى على الناس زمان وما يقال إلّا تاجر
بني
الصفحه ٢٤٤ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا)
: يعني ما كان شدّد
به على بني إسرائيل ، والإصر العهد ، فيما كانوا نهوا عنه. وهذا
الصفحه ٢٥٠ : الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ
وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ