الصفحه ٢٢ : .
وللجواب نلاحظ
بادئ ذي بدء أن مؤرّخين معاصرين للشيخ هود الهواريّ ، وهما ابن الصغير ولوّاب بن
سلّام اللواتي
الصفحه ٣٦ : كانت التهمة صدرت خطأ من سحنون بن سعيد فإنّها انتشرت بين الخاصّة
والعامّة ، على حدّ قول الشاعر
الصفحه ٧٥ : في تفسيره ج ١ ص
٧٧ ـ ٧٨ من عدّة طرق. وكلّهم يرويه عن سعيد بن جبير عن ابن عبّاس عن النبيّ
الصفحه ٧٧ : قطعها قطعته (٣). ذكروا عن عبد الله بن مسعود قال : كنّا نكتب «باسمك
اللهمّ» [زمانا] (٤) ، فلما نزلت
الصفحه ٨٠ : نفيسا في الموضوع لأحد علمائنا الأعلام سماحة
الشيخ / أحمد بن حمد الخليلي ـ أمدّ الله في أنفاسه ـ في كتابه
الصفحه ٨٤ :
بعض آيات الأحكام خاصّة ؛ يذكر جابر بن زيد ، وأبا عبيدة مسلم بن أبي كريمة ،
ويزيد أحيانا : «والعامّة من
الصفحه ٨٨ : المثل
أيضا : مثل المنافق.
__________________
(١) رواه يحيى بن
سلّام عن المبارك بن فضالة عن الحسن
الصفحه ٩٨ : من صيغ الألوان. والأدمة لون معروف ، وهذا ما ذهب
إليه أبو بكر محمّد بن الحسن بن دريد في كتابه الاشتقاق
الصفحه ١٠٣ : ) : يعني
البعث.
قوله : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)
: وهي
الصفحه ١١٩ : شاء غفر له (٢).
قوله : (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي
إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ
الصفحه ١٢٤ : هذا] (٢). وذكر سعيد بن جبير عن ابن عبّاس : [هو قول أحدهم إذا عطس :
«زه هزار سال»] (٣).
قال : (وَما
الصفحه ١٢٧ : ما
كنتم تفعلون. وذلك أنّه كان إذا أصابه الجهد استطعم وقال : أنا سليمان بن داود
فيكذّبونه ويستخفّون به
الصفحه ١٢٩ : ءهما رجل فقتلاه مخافة أن يقول عليهما.
ذكروا عن صفوان بن
سليم أنّه قال : ما نهض ملك من الأرض إلى السما
الصفحه ١٣٩ : على أوليائه وأهل طاعته
الذين أوفوا بعهده ، وأكملوا فرائضه. وهو كقوله : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا
الصفحه ١٥٥ : ـ فيما بلغنا ـ من مطلع الشمس إلى مطلع
سهيل ، والشمال من مغرب الشمس إلى بنات نعش ، والصبا من بنات نعش إلى