الصفحه ٦٥ : هريرة الروندي وهم
العبّاسية الخلّص الّذين اثبتوا الامامة بعد رسول الله للعباس بن عبد المطّلب
وثبتت على
الصفحه ٧٥ :
بامامه ابنه أبي
جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين باقر العلم وأقاموا على إمامته إلى ان توفّي رضوان
الصفحه ٨٣ : أهل الكوفة وغيرهم إلى محمّد بن
إسماعيل بن جعفر فقالوا بامامته وأقاموا عليها وهم صنوف من الغلاة.
١٥٩
الصفحه ١١٥ : ولو جار أن يقول في مثل الحسن بن علي وقد توفى ولا
ولد له ظاهر معروف ان له ولدا مستورا ، لجاز مثل هذه
الصفحه ١١٨ : والسليل المباشر للنبى الّذي يدينون له
بالطاعة في كل عصر بالامام ، لان هذا اللقب يدل في معناه على مقام دينى
الصفحه ١٥٢ : المأمون : أظلّ ابو الهذيل على الكلام كإظلال الغمام على الانام ولابى الهذيل
ستّون كتابا في الرّد على
الصفحه ١٥٨ : ءنا وأبناءكم
ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين» وقالوا
مساوى
الصفحه ١٦٨ : الفرق بين الفرق ص ١٦).
فقرة ٥٩ ـ ص ٢٤ سعد بن مسعود : سعد بن مسعود وهو عامل عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٧٩ : ومنها
إلى؟؟؟ فقبض عليه عاملها وقتله خنقا بامر أبي مسلم الخراسانى وقيل مات في سجن أبي
مسلم في سنة ١٣١ ه
الصفحه ١٨٥ :
اميّة ، اتفق رجال من بني هاشم بالمدينة على بيعته سرا ، وفيهم بعض بنى العباس ،
وقيل كان من دعاته أبو
الصفحه ١٩١ :
ليدعو إلى على
فدعا إلى نفسه ويسمون هذه الفرقة الذمية. منهم من قال بالهيتهما جميعا ويقدمون
عليا في
الصفحه ٢٣٩ : وقفوا على موسى بن جعفر ولم
يجاوزوه إلى غيره ، وبعض مخالفى هذه الفرقة يدعوهم الممطورة وذلك انّ رجلا منهم
الصفحه ٢٥١ : النسخ ذكر
هذا الاسم «الطاجنى» بالجيم نسبة إلى بيع الطاجن وهو ما يقلى عليه أو فيه وبعضهم
سمّاه عليّ بن
الصفحه ٤ : عليها خالدين الوليد بن المغيرة
المخزومي فقاتلهم وقتل مسيلمة وقتل من قتل ورجع من رجع (٣) منهم إلى أبي بكر
الصفحه ٣٤ : اثم عليه ، فاصحاب أبي كرب (٢) واصحاب حمزة وأصحاب صائد. [b٣٢
F] وبيان ، ينتظرون رجوعهم ورجوع
الماضين