الصفحه ٥٠ :
خرج من سمّ الخياط
(١) دخل الجنّة ، أي ردّ في الأبدان الانسيّة الف سنة فصار في الخلق الفقير
الصفحه ١٢٥ : ٥٨٦ حديثا ، ولّد له ٢٨ ولدا منهم ١١ ذكرا و ١٧ انثى (راجع
ابن الاثير حوادث سنة ٤٠ ، والطبرى ٦ : ٨٣
الصفحه ١٣٧ : لرأيهم شأنا في اصرار الحكم إلى جانب الكتاب والسنة «أهل
الرأى» وإمامهم أبو حنيفة (٨٠ ـ ١٥٠ ه) على انّ
الصفحه ١٦٨ : ج ٤ ص ٥٦٩).
فقرة ٥٩ ـ ص ٢٣ ـ الجراح بن سنان : وقد جاء اسمه في الفرق بين الفرق للبغدادي : سنان الجعفي
(راجع
الصفحه ٢١٥ :
احمد بن عبد الله وانتقل بعد ذلك إلى بلدة مصياف بسورية ومات فيها وكان ذلك سنة
٢١٢ ه وبعد وفاته استلم
الصفحه ٢٢٣ :
الى البصرة وحبسه
عند واليها عيسى بن جعفر سنة واحدة ، ثمّ نقله إلى بغداد فتوفى فيها سجينا ، وقيل
الصفحه ٢٤٠ : مع الخدم وكانت ولادته يوم الثلاثاء خامس رمضان ، وقيل في منتصفه سنة خمس
وتسعين ومائة. وتوفّى سنة عشرين
الصفحه ٣ :
وستّين سنة ،
وكانت نبوّته عليهالسلام ثلاثا وعشرين سنة ، وأمّه آمنة بنت وهب بن عبد مناف ابن
زهرة
الصفحه ٣١ : مكثه في الغار ستون سنة فقط ، فلما مضت الستون ولم
يروا اشياء كان مفزعهم إلى تاويل اقبح من دعواهم فقال
الصفحه ٨٥ : الابن. وزعموا ان جميع [a٢٧
F] الاشياء الّتي فرضها الله على [عباده
وسنها نبيّه صلىاللهعليهوآله] فلها
الصفحه ٩٠ : وانّه] (٣) القائم وانّ فيه سنة من عيسى (٤) ابن مريم وكذبوا من قالوا انّه قد رجع ، ولكنّه يرجع في
وقت
الصفحه ١٠٨ : (النوبختى
ص ١٠٥)
(٤) ولما روينا من
الاخبار انه كانت بين الأنبياء فترات ورووا ثلاثمائة سنة ، وروى مائتي سنة
الصفحه ١٣٢ : الله حادث وقال بحدوث كلام الله تعالى (راجع ميزان الاعتدال ١ :
١٩٧ ، والكامل لابن الاثير حوادث سنة ١٢٨
الصفحه ١٣٩ : القاهر
البغدادى : واختلف اهل السنة في إمامة المفضول فأباها الشيخ ابو الحسن الاشعرى
واجازها القلانسى
الصفحه ١٤٨ : المقيم بل يمسح ما بدا له ما لم ينزعه او يصبه جنابة
، اتفق الائمة على ان السنة في مسح الخف ان يمسح أعلاه