الصفحه ١٦٢ : ارتكبه ابو خلف الاشعرى.
فقرة ٥٦ ـ ص ٢٠ ـ المدائن : جمع مدينة وانما سمّيت بذلك لانّها كانت مدنا كل منها
الصفحه ١٦٣ : الاسلام ،
مولده ووفاته في المدينة ، قيل خرج الى الطائف هاربا من ابن الزبير ، فمات هناك (راجع
طبقات ابن سعد
الصفحه ١٧٧ : ايام الدولة الاموية (بعد سنة
١٢٠) وكان مقامه بارض الشراة ، بين الشام والمدينة ومولده بها في قرية تعرف
الصفحه ١٧٩ : الكندى
، وانه الامام بعده ، فلما وقفوا على كذبه رفضوه فذهبوا إلى المدينة يلتمسون إماما
، فلقيهم عبد الله
الصفحه ١٨٠ :
فقرة ٨١ ـ ص ٤٠ ـ ارض الشراة : صقع بالشام بين دمشق ومدينة الرسول ومن بعض ناحية القرية
المعروفة بالحميمة
الصفحه ١٨٣ : بالمدينة يؤخذ عنه العلم ،
روى له البخاري ومسلم ١٥٤٠ حديثا (راجع الاصابة ١ : ٤٣٢ ، المعارف لابن قتيبة ص
١٣٣
الصفحه ١٨٤ : الزكية (٩٣ ـ ١٤٥ ه)
أحد الامراء الاشراف من الطالبيين ولد ونشأ بالمدينة وكان يقال له صريح قريش ،
الصفحه ١٨٦ : الاديان ،
فوقع في نفسي ان اتى الرضا عليهالسلام فانيت المدينة فوقفت ببابه فقلت للغلام قل رجل من أهل
العراق
الصفحه ١٩٩ : الأئمّة الاثنى عشر ، يقال له على الاصغر
للتمييز بينه وبين أخيه «على» الاكبر مولده ووفاته بالمدينة ودفن
الصفحه ٢٠٦ : والمدينة وتهامة ، واثبت
دعاته فبلغوا مصر والشام ، ومات ابو الدوانيق المنصور ، فهمّ عيسى بالخروج إلى
خراسان
الصفحه ٢١٥ :
غادرها إلى مدينة
سلمية قرب حمص بعد ان ترك اخاه حسينا يقوم بالنيابة عنه ، وفي سلمية نصّ على إمامة
الصفحه ٢١٦ : عليه في مصر لو لا ان حدره بعض الدعاة فتركها إلى ان
بلغ مدينة سجلماسة بالمغرب.
فقبض عليه بنو الاعلب
الصفحه ٢١٧ : المدينة إلى الرى
واستتر بمدينة دنباوند وتزوج فيها وخلف اولادا وامران لا تقام الدعوة باسمه بل
باسم «المستور
الصفحه ٢١٨ :
حمل أبا عبد الله من مكّة إلى المدينة راجع قصته في رجال الكشي.
(راجع : رجال
الطوسي ص ٢٠٩ ، الكشي
الصفحه ٢٣٠ : الشيعة قال له الباقر عليهالسلام : «اجلس في مسجد المدينة وافت الناس فانى احب ان يرى في
شيعتى مثلك» وقال