الصفحه ٧٩ : توفّى
أبو عبد الله جعفر بن محمّد افترقت بعده شيعته ستّ فرق ، وتوفّى [b ٦٦ F]
بالمدينة في شوّال سنة ثمان
الصفحه ٩٩ : لنفسه ،
فلم يزالوا كذلك حتّى توفّى على بن محمّد ، وتوفّى بسرّ من رأى وكان المتوكّل
أشخصه من المدينة مع
الصفحه ١٠٠ : المأمون فخبره بذلك
وبهذا التاريخ وانّه كان حاضرا بالمدينة يوم ولد علي بن محمّد ، وأمّه أمّ ولد
يقال لها
الصفحه ١٠٣ : المدينة وأمره بالاختفاء في الغار والاستتار من العدوّ ، فاستتر اياما
خائفا مطلوبا حتّى اذن الله له وأمره
الصفحه ١١٢ : بن الحسين الاصغر ، إذا رجع
إليها فدفعته إليه لما رجع إلى المدينة ، فالامامة صارت لجعفر بن على بوصية
الصفحه ١٢٢ : فاقتتل فمات من ساعته
واخضرّ جلده وقال رجل من ولده ما علمنا بموته بالمدينة حتّى بلغنا انّ غلمانا سمعوا
الصفحه ١٢٣ : الجرّاح ، ومات بحمص في سورية
وقيل بالمدينة ، روى له البخارى ومسلم ١٨ حديثا راجع (الاصابة ١ : ٤١٣ ، طبقات
الصفحه ١٢٤ :
بيتة بالمدينة
ولقب بذى النورين لانه تزوج بنتى النبيّ رقية ثم أمّ كلثوم (راجع ابن الاثير حوادث
سنة
الصفحه ١٢٧ : إليه ، واكثر
هن رواية للحديث عنه ، توفيت في المدينة ، روى عنها ٢٢١٠ احاديث (الاصابة ، كتاب
النسا
الصفحه ١٣٥ :
على ان يلى الحكم
، فأبى وخرج من الكوفة سنة ١٤٤ ه فسكن مكة والمدينة ، ثم طلبه المهدى ، فتوارى
الصفحه ١٣٦ : الاربعة عند اهل السنة وإليه تنسب المالكية ، مولده ووفاته في المدينة ،
كان بعيدا عن الامراء والملوك وشى به
الصفحه ١٤٥ : عندهم
عمل اهل المدينة وحده كما قال الامام مالك فالاجماع اما ان يكون بابداء الرأى
صراحة ، واما أن يكون
الصفحه ١٤٦ : ـ كثير النواء : النوّاء بفتح النون والواو المشددة وبعدها الف ، النسبة
إلى بيع النوى ، واهل المدينة
الصفحه ١٥٧ : هو بين مكّة والمدينة
بالجحفة وقيل هو على ثلاثة اميال من الجحفة.
ياقوت : معجم
البلدان مادّة «خم
الصفحه ١٦٠ : عبد الملك
وحبسه خمسة اشهر وعاد إلى العراق ثم إلى المدينة ورجع إلى الكوفة فبايعه اهلها
وكان عامل العراق