الصفحه ٢٢٣ : مكة في طريق المدينة ومنها إلى بلاد جهينة ،
فجمع خلقا ، وهاجم المدينة ، فقتل كثيرا من اصحابه وفقئت عينه
الصفحه ٢٤٩ : ، أبو محمّد ، الإمام الحادي عشر عند الإماميّة
ولد في المدينة وأمّه أمّ ولد اسمها سوسن وقيل حديث ، وانتقل
الصفحه ٢٥٢ : زوجها الاول «أبى سلمة بن عبد الاسد بن
المغيرة» إلى الحبشة ، وولدت له ابنه «سلمة» ثمّ هاجرا إلى المدينة
الصفحه ٢٦١ :
اهل الردّة ٤ ،
١٢٤ ،
اهل المدينة ٣٢
اهل الاهمال ٧
البترية ٦ ، ٧ ،
١٠ ، ١٨ ، ٧٣ ، ٧٨ ، ١٣٤ ، ١٤٠
الصفحه ٢٦ : سطور من المتن ونحن اضفنا من كتاب النوبختى : فلما
توفى محمد بن الحنفية بالمدينة فى المحرم سنة احدى
الصفحه ٣١ : العواصف ويرى قبل ذاك العصفور والحية في جحر واحد
وعش واحد ، فاذا ملك هدم مدينة دمشق حجرا حجرا ، ثم يعود في
الصفحه ٣٢ :
٦٨ ـ وكان حمزة بن عمارة البربري منهم
وكان من أهل المدينة ففارقهم وادعى انّه نبيّ وانّ محمّد بن
الصفحه ٣٣ :
عليه سبع أسباب (١) من السماء فيفتح بهنّ الأرض ويملكها فتبعه على ذلك أناس من
(٢) أهل المدينة وأهل
الصفحه ٣٤ : الله بن محمّد بن
الحنفية بعد غيبة أبيه وانّها وصية استخلاف على الخلق كما استخلف رسول الله على
المدينة
الصفحه ٣٥ : بجبال رضوى بين مكّة والمدينة ، تغذوه الاراوى (٤) تغد وعليه وتروح يشرب (٥) من البانها ويأكل
الصفحه ٤٢ :
(٢) كذا فى الاصل
ولعلها «سنجار» بالكسر ثم السكون مدينة مشهوره من نواحى الجزيرة فى لحف جبل بينها
وبين
الصفحه ٤٣ : ، وزعموا ان الّذي خرج
بالمدينة وقتل انه كان شيطانا تمثّل في صورة محمّد بن عبد الله ، واعتلّوا في
القول
الصفحه ٥٦ : البربرى وكان من اهل المدينة ، فمن
المغيرة اصحاب المغيرة بن سعيد ثمّ البيانية والصائدية وهم اصحاب بيان بن
الصفحه ٦٤ : الغلوّ ممّن انتحل التشيع والى الجو
مدينية والمرتكية (٣) [a ٢٥ F]
والزندقية والدهرية مرجعهم جميعا لعنهم
الصفحه ٧٠ : مقيمة على إمامته حتّى توفّى رحمة الله عليه بالمدينة في المحرم في أوّل
سنة أربع وتسعين ، وهو ابن خمس