الصفحه ٥١ : [الخطابية انّ رجلا سأل] (٢) جعفر بن محمّد عن مسألة وهو بالمدينة فاجابه فيها ثم انصرف
إلى الكوفة فسأل أبا
الصفحه ٧٦ : عشرة ومائة وهو ابن خمس وستّين سنة (١) واشهر ، ودفن بالمدينة في القبر الّذي دفن فيه أبوه عليّ
بن الحسين
الصفحه ٨٢ : فاحرقوا ، وبعث برءوسهم إلى المنصور فأمر
بها فصلبت (٣) على مدينة بغداد ثلاثة أيّام ثمّ احرقت.
فلمّا فعل
الصفحه ٩٣ : وعشرين ومائة (١) ، وقال بعضهم سنة تسع (٢) ، وحمله هارون الرشيد من المدينة لعشر ليال بقين من شوّال
سنة تسع
الصفحه ١١٩ : رسول الله
صلىاللهعليهوآله من حجة الوداع اقام بالمدينة حتى خرجت سنة عشرة والمحرم من
سنة احدى عشرة
الصفحه ١٢٠ : خلافته سنتين وثلاثة اشهر ونصف شهر ، وتوفى
في المدينة ، له في الصحيحين ١٤٢ حديثا ، قيل كان لقبه «الصدّيق
الصفحه ١٣٧ : الفقهاء في المدينة نفسها كانوا ،
قبل ظهور مذهب مالك (٩٥ ـ ١٨٩ ه) ، يستعملون الرأى استعمالا لم يكن به بأس
الصفحه ١٥٣ : بدر ، واقتدى ، فاقام على دينه إلى يوم الفتح بمكّة ، فاسلم ،
وسكنها ثم سكن المدينة ، وهو الّذي تولى امر
الصفحه ١٥٩ : القرشى ، ابو محمّد : خامس الخلفاء الراشدين وآخرهم ،
وثانى الائمة الاثنى عشر عند الامامية ، ولد في المدينة
الصفحه ١٦١ : ورجع إلى المدينة وله في ذلك مع الحجاج قصة ، وقد عاش
زيد بن الحسن مائة سنة وقيل خمسا وتسعين وقيل تسعين
الصفحه ١٦٥ :
(١ ـ ٦٧ ه) من
زعماء الثائرين على بني اميّة ، من أهل الطائف انتقل منها إلى المدينة مع أبيه ،
في
الصفحه ١٩٦ : لكثرة ما سفح من دماء بنى امية ، وكانت اقامته بالانبار
حيث بنى مدينة سماها «الهاشمية» وجعلها مقر خلافته
الصفحه ٢٠٣ : : تابعي من أهل المدينة ،
قال : كان ذا عارضة وهيبة ولسان وشرف. وكانت له منزلة عند عمر بن عبد العزيز. ولما
الصفحه ٢٠٥ : ، ولد ونشأ
بالمدينة وصحب محمّد بن عبد الله (النفس الزكية) واخاه إبراهيم ابن عبد الله ،
ولما خرج محمّد في
الصفحه ٢١٠ : : توفى اسماعيل قبل ابيه ، وكان ابو جعفر المنصور
طلبه فشهد له عامل المدينة بانّه مات» قال هوارHuart
في