الصفحه ١٨٦ : ـ عبد الله بن المغيرة أبو محمّد البجلي مولى جندب عبد الله ثقة عند الامامية لا
يعدل أحد من جلالته ودينه
الصفحه ١٩٥ : هاشم إليه ثم ساقوها
من محمّد بن على إلى اخيه عبد الله بن على السفاح ثم صارت إلى أبى مسلم واقروا مع
ذلك
الصفحه ١٩٨ : هبيرة والى العراق من قبل مروان بن محمّد.
وبعد سقوط بنى
امية اتّصل برجال الدولة العباسية وكتب لعيسى بن
الصفحه ٢٠٤ : رؤساء
الزيدية في زمانه وقد قتل مع إبراهيم بن عبد الله في سنة ١٤٥ ه وروى الكشى عن
محمّد بن مسعود في
الصفحه ٢١٩ : أبي عبد الله محمّد وزعم انّه من نسل على. وعاث القرامطة
فسادا في جميع المدن السورية ، وفي سنة ٢٨٨ توفى
الصفحه ٢٢٠ : ذكره من القتل الّذي مكتوبا (؟)
فصرفه عنه بمسألة ابى عبد الله جعفر بن محمّد عليهالسلام (راجع : كمال
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام نعم : «اذا قام القائم من ولدى يظهره ويحمل الناس عليه
فتجرى السنة».
(راجع : محمّد رضا
الطبسى
الصفحه ٢٢٤ : محمّد المعروف بالافطح قال الشيخ المفيد انه كان اكبر
اخوته بعد اسماعيل ولم يكن منزلته عند ابيه منزلة غيره
الصفحه ٢٢٥ : العلّاف مولى بشر بن مروان ابو محمّد ، او ابو الحكم. عدّه الشيخ
الطوسى في رجاله تارة من اصحاب الصادق واخرى
الصفحه ٢٢٦ : بعد جعفر بن
محمّد ابنه موسى بن جعفر وان جعفرا نصّ على إمامة موسى عند جمهور شيعته. ثم افترقت
الجواليقية
الصفحه ٢٢٩ :
جدّه فيقال : محمّد بن النعمان وبذلك عنونه الشيخ كما مضى» هذا ملخص ما رواه
الشيعة اما العامة يسمّونه
الصفحه ٢٣٢ : عند ابى عبد الله
جعفر بن محمّد عليهالسلام انّه دخل عليه بمنى وهو غلام اوّل ما اختطّ عارضاه وفي
مجلسه
الصفحه ٢٣٣ : الصادق ، وقال في الفهرست عبد الله بن بكير فطحى المذهب
إلّا انه ثقة. قال الكشى : قال محمّد بن مسعود ، عبد
الصفحه ٢٣٥ : بالخلافة من بعده ولقبه الرضا من آل
محمّد ، وزوّجه ابنته أمّ حبيب وضرب اسمه على الدينار والدرهم ، وغيّر من
الصفحه ٢٣٨ : وتدبيره فهو الّذي خلق العالم دون الله
تعالى ، ثم فوّض محمّد تدبير العالم إلى علي بن ابي طالب فهو المدبّر