الصفحه ١٤١ :
ومن رجال الحديث
له كتب منها «التوحيد» و «إمامة ولد على من فاطمة» والجامع في الفقه وقد طعن فيه
الصفحه ١٤٥ : عصره ولم ينكرها عليه أحد منهم.
اما الشيعة
الامامية فانّهم لا يقبلون الاجماع إلّا صدر عن أهل بيت النبي
الصفحه ٦٦ : عليّ بن عبد
الله بن العبّاس بن عبد المطّلب. ثم عقدها بعده لابراهيم بن محمّد المسمّى بالامام
وأمّه أمّ
الصفحه ٢٣٥ : ، فاختبأ ابراهيم ثم
استسلم وعفا عنه المأمون. ومات على الرضا في حياة المأمون بطوس ، فدفنه إلى جانب
ابيه
الصفحه ٢٣١ : . وله كتب منها : الامامة ، والقدر ، والشيخ والغلام ، والدلالات على
حدوث الاشياء ، والرّد على المعتزلة في
الصفحه ١١٢ : جائزة على
هذا الوجه.
٢١٢ ـ وقالت الفرقة العاشرة (٣) : ان الامام كان (٤) محمّد بن علي باشارة أبيه إليه
الصفحه ١٠٧ :
على من ظهرت وفاته
ولا خلف له بين ظاهر فيجب الوقوف عليه ، لانه لا يجوز موت امام بلا خلف عدل ظاهر
الصفحه ٢٢٤ : من ولده في الاكرام وكان
متهما بالخلاف على ابيه ويقال انه كان يخالط الحشوية ويميل إلى مذهب المرجئة
الصفحه ١٥ : قالت انّ عليّ ابن أبي طالب امام ومفروض الطاعة (٨) من الله ورسوله بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله بوجوب
الصفحه ١٧٩ : ومنها
إلى؟؟؟ فقبض عليه عاملها وقتله خنقا بامر أبي مسلم الخراسانى وقيل مات في سجن أبي
مسلم في سنة ١٣١ ه
الصفحه ١٦٦ : وقيل أنّه سمى كيسان بكيسان مولى عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام وهو الّذي حمله على المطالبة بدم الحسين
الصفحه ٢٤٦ : الحسن
بن على فلما توفى ابو محمّد ادّعى مقام ابى جعفر محمّد بن عثمان وانه صاحب امام
الزمان وادعى البابية
الصفحه ٢٣٤ : التعزية من الفقيه ، وهو ملعون سمّ الكاظم عليهالسلام على ما ذكره الصدوق في عيون اخبار الرضا وغيره.
(راجع
الصفحه ٢١٦ :
تألبوا على الامام
الاسماعيلي في سلمية ،؟؟؟ طاعته وجعلوا الدعوة لزعمائهم دون ائمّة الاسماعيلية
الصفحه ١٠٩ : فان الامام كان محمّد
الميّت في حياة ابيه ، وان اباهما لم يوص الى واحد منهما ولا اشار إليه بامامة