الصفحه ٣٠ : عمران أم المسيح ورأس الجالوت ، وهو الملك بعد الأنبياء
والرسل ، وولد لاوى موسى وهارون وعزير وجوقيال
الصفحه ١٣١ :
(راجع : جولد
تسيهر : العقيدة والشريعة ص ١٧٠ وما بعدها ، ولهوزن : الخوارج والشيعة ، عمر ابو
النصر
الصفحه ١١١ : النظر (٢) ان الحسن بن على توفّى [a ٨٩
F] وهو إمام بوصيّة أبيه إليه ، وإن
الامامة لا تكون الا في الاكبر
الصفحه ٨٧ : الشميطية لأنّ رئيسهم كان يقال له يحيى بن أبي شميط.
١٦٣ ـ والفرقة الخامسة منهم قالت الامامة بعد جعفر في
الصفحه ٧٤ :
يخرج ، وكل [b ١٦ F] ولد على عندهم على السواء من أى بطن
كان.
١٤٤ ـ وأمّا
الاقوياء منهم ، فهم أصحاب أبى
الصفحه ١١٣ :
٢١٣ ـ وقالت فرقة
من
النفيسية انّ الامامة كانت
لمحمّد بن علي وإليه أوصى أبوه ولم يوص إلى غيره
الصفحه ١٠٣ : بذلك ، وانّه
الامام من بعد أبيه الحسن بن على ، وانّه في هذه الحالة مستتر خائف مغمود مأمور
بذلك ، حتّى
الصفحه ١١٥ : علينا الامر فلسنا
نعلم ان للحسن بن علي ولدا أم لا ، أم الامامة صحّت لجعفر أم لمحمد ، وقد كثر
الاختلاف
الصفحه ٢٤٩ :
بهذه النسبة. وبويع بالإمامة بعد وفاة أبيه ، وكان على سنن سلفه الصالح تقىّ ونسكا
وعبادة ، وتوفى بسامرّا
الصفحه ٢٢٨ : في إمامة
امير المؤمنين ، وكتاب كلامه على الخوارج ، وكتاب مجالسه مع ابى حنيفة والمرجئة ،
وكانت له مع
الصفحه ٢٦٩ : ،
علية بنت عون ٣٩
،
عمار بن موسى
الساباطى ، ٨٩ ، ٢٣٣ ،
عمار بن ياسر ١٥
، ١٥٦ ،
عمر الخناق ، ٤٧
الصفحه ٣٥ : F]
يعني إلى أبيه ، وقال بعضهم انّه جعل الوصيّة عند موته يعنون محمّد بن الحنفية إلى
أبي هاشم ، وامره إذا
الصفحه ٢٣ : الجبار وبيعته له
وكانت الامامة وديعة عند الامام الصامت أبي هاشم إذ غيب الله الامام الناطق ،
فلمّا مات أبو
الصفحه ٤٨ : اسماء رجال.
٩٦ ـ فلمّا قتل
افترق أصحابه فرقتين ، فقالت طائفة : الامام بعده الحسين بن أبي منصور
الصفحه ١٠٥ : من تعرف إليه وسلم
عليه ، وأقدم عليه بالمكروه من الكلام ، وكذلك حكى عن [ابى] ابراهيم (٤) من منع تسميته