الصفحه ١٨ : ثم في الحسين بن على ثم هى
شورى بين اولادهما ، فمن خرج منهم وشهر سيفه ودعا الى نفسه فهو مستحق للامامة
الصفحه ٢١ : عليّ بن أبي طالب ابن الحنفية بعد
على ابنه لانه كان صاحب راية أبيه يوم البصرة دون اخويه الحسن والحسين
الصفحه ٢٤ : الحسين بن على فلم تزل على ذلك حتى
قتل وقتل في خلافة (٣) يزيد بن معاوية لعنه الله ، قتله عمر بن سعد بن أبي
الصفحه ٣٣ : الكوفة ولعنه أبو جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين وبرئ منه
وكذّبه وبرأت منه الشيعة وتبعه (٣) على رأيه رجلان
الصفحه ٣٥ : مات ان يردّها إلى عليّ بن الحسين بن على لانه علم انّه يموت
ولا يعقب فهي راجعة إلى عليّ بن الحسين من
الصفحه ٧٢ :
هؤلاء مع الفرقتين اللتين قالتا انّ عليا أفضل الناس بعد النبي فصاروا جميعا مع
زيد بن عليّ بن الحسين عند
الصفحه ٧٧ : هو
الّذي سماهم بهذا الاسم. ونصب بعض أصحاب المغيرة (٢) إماما ، وزعم انّ الحسين بن علي أوصي إليه ، ثمّ
الصفحه ٨١ :
ذلك لانّها لا
تنتقل من أخ إلى أخ بعد حسن وحسين ، ولا يكون إلّا في الاعقاب ، ولم يكن لاخوة
إسماعيل
الصفحه ٨٣ : المباركية ثمّ خالفوهم وقالوا :
لا يكون بعد محمّد غير سبعة أئمة : على وهو امام رسول والحسن والحسين ، وعلي بن
الصفحه ٨٤ :
مضى أمير المؤمنين
صارت الامامة والرسالة في الحسن ، ثمّ صارت من الحسن في الحسين ، ثمّ صارت في علي
الصفحه ١٠١ : الحسين بن بشر بن زيد (٣) ، فتفرّقوا فلم يرجعوا إلى شيء وادّعى هؤلاء النبوّة عن
أبي محمّد الحسن بن على
الصفحه ١١١ : عن خلف ظاهر معروف يوصى إليه
ويقيمه مقامه بالامامة ، فالامامة لا ترجع في اخوين بعد حسن وحسين ، فالامام
الصفحه ١١٢ : الحسن حدث الموت ، فيدفع ذلك كلّه حينئذ إلى
أخيه جعفر وذلك عن أمر أبيه له بذلك ، كما فعل الحسين بن علي
الصفحه ١١٣ : ذلك
أحد غير أبيه وانما فعل ذلك له لتقل التهمة ، ولا يعلم بها ، فلما توفي محمّد حسّ
اهل الدار من
الصفحه ١٥٩ : الطالبين ص ٣١ الاعلام ج ٢ ص ٢١٤.
E. I, ٢, ١٩٢ art, par H.
Lammens
(.
فقرة ٥٤ ـ ص ١٨ ـ الحسين بن على بن