الصفحه ١٩ :
وزعمت هذه الفرق
ان الامر كان [b٩ F]
بعد رسول الله لعلى صلى الله عليه ، ثم للحسن ، ثم للحسين نص من
الصفحه ٢٦ :
يبق بعد الحسن
والحسين احد اقرب إلى أمير المؤمنين على بن أبي طالب من محمّد ابن الحنفية فهو
اولى
الصفحه ٢٠٠ : . Zetteresteen (, Blochet, PP. ٧
ـ ١١.
فقرة ١٣٥ ـ ص ٧٠ ـ
سلافة
: أم عليّ بن
الحسين وكانت أمّ ولد اسمها غزالة
الصفحه ٢٥ : ـ فلما قتل
الحسين حارت فرقة من اصحابه وقالوا قد اختلف علينا فعل الحسن وفعل الحسين ،
لانه ان كان الّذي
الصفحه ١٦٥ : البصرة بعد على ولما قتل الحسين سنة ٦١ ه ، قبض عليه
ابن زياد (امير البصرة) ونفاه بشفاعة عبد الله بن عمر
الصفحه ٧٤ : مفترض الطاعة ، وكان عليّ بن أبي طالب إماما في
وقت ما دعا الناس واظهر أمره ، ثمّ كان بعده الحسين إماما
الصفحه ١٦٠ : الحسين ليكون مقتله ذكرى دموية شيعته ينتقمون بها من بني امية».
(راجع : مقاتل الطالبين ٥٤ و ٦٧ والطبرى
الصفحه ٢٢ : حمله على الطلب بدم الحسين ابن علي ودلّه على قتلته ،
وكان صاحب سره ومؤامراته (٥) والغالب على أمره.
٥٨
الصفحه ٧٠ :
ورسوله ، فانّهم ثبتوا على إمامته ثمّ إمامة الحسن ابنه من بعده ، ثمّ إمامة
الحسين من بعد الحسن ، ثم
الصفحه ٤٧ : ،
وكذلك الحسن [a٤٣ F] والحسين ، وعليّ بن الحسين ، ومحمّد
بن على ، وأنا بعدهم نبي رسول ، والنبوة والرسالة
الصفحه ٧١ : قالت ان الامامة صارت بعد مضىّ الحسين في ولد الحسن والحسين
في جميعهم فهي فيهم خاصة دون سائرهم من ولد على
الصفحه ١٦١ :
ابن الحسن يكنى
أبا الحسين وتخلّف عن عمّه الحسين فلم يخرج معه إلى العراق وبايع بعد قتل الحسين
عبد
الصفحه ١٦٣ : ـ ص ٢١ ـ (٢١
ـ ٨١ ه) : محمد
بن على بن أبي طالب ،
ابو القاسم المعروف بابن
الحنفية وهو اخو
الحسن والحسين
الصفحه ١٩١ : ومنهم من قال بالهية خمسة اشخاص اصحاب الكساء
: محمّد ، على ، فاطمة ، حسن وحسين. قالوا خمستهم شيء واحد
الصفحه ٢٥٢ : عند
الحسن فلمّا مضى الحسن كانت عند الحسين ، وان الحسين اودع عندها لدى المضى إلى
العراق كتب علم امير