الصفحه ٣٧ : النبوّة فكتب إلى جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين يدعوه إلى نفسه
والاقرار بنبوته ويقول له : «اسلم تسلم
الصفحه ٤١ : وطفر هو إلى دار رجل فاندقّت ساقه فخرج صاحب الرجل إلى الرجل ، ثم خرج إليهم
فقال لا بأس ، فرجع بعضهم وهرب
الصفحه ٤٧ :
اموره ، وجعله
وصيّه من بعده ، ثم ترقّى به الامر إلى أن قال كان عليّ بن أبي طالب نبيا رسولا
الصفحه ٦٠ : ـ واما البشرية اصحاب محمّد بن بشير فانّهم قالوا أيضا بالحلول وزعموا : ان
جلّ من انتسب إلى محمّد فهم بيوت
الصفحه ٦٤ : الغلوّ ممّن انتحل التشيع والى الجو
مدينية والمرتكية (٣) [a ٢٥ F]
والزندقية والدهرية مرجعهم جميعا لعنهم
الصفحه ٧١ : هم كلّهم (١) فيها شرع سواء لا يعلمون أيّا من أيّ ، فمن قام منهم ودعا
إلى نفسه وجرّد سيفه فهو الإمام
الصفحه ٧٥ :
بامامه ابنه أبي
جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين باقر العلم وأقاموا على إمامته إلى ان توفّي رضوان
الصفحه ٧٨ :
إلى القول [بامامة
أبى عبد الله جعفر] بن محمّد فلم يزل يأتيه على إمامته أيّام حياته [غير نفر منهم
الصفحه ٨١ :
ذلك لانّها لا
تنتقل من أخ إلى أخ بعد حسن وحسين ، ولا يكون إلّا في الاعقاب ، ولم يكن لاخوة
إسماعيل
الصفحه ٨٣ : أهل الكوفة وغيرهم إلى محمّد بن
إسماعيل بن جعفر فقالوا بامامته وأقاموا عليها وهم صنوف من الغلاة.
١٥٩
الصفحه ٩١ : يشاء ، فوقفنا عند ذلك
على اطلاق موته وعن الاقرار بحياته ، ونحن مقيمون على إمامته لا نتجاوزها إلى غيره
الصفحه ١٠٠ : رأى ، إلى انّ توفّى ، عشرين سنة وتسعة اشهر وعشرة أيام ،
وكانت إمامته ثلاثا وثلاثين سنة وتسعة أشهر
الصفحه ١١٩ : تعقدونها لاصلحهم لهم ، ما لم يضطروا الى العقد قبل
المشورة ووجبت على الامة طاعته. (الحور العين ص ١٥٠)
فقرة
الصفحه ١٢٢ : ،
ورجعوا الى قول ابى بكر : الائمة من قريش ، قال سعد بن عباده : لا والله ، لا
ابايع قريشا ابدا».
قال محمّد
الصفحه ١٢٥ : ، قال اوّل من
حوّل من قبر الى قبر ، على رضى الله عنه.
روى على عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآله