الصفحه ٦٧ : مكان كذا وكذا ، فلمّا ضجر
المنصور وطال عليه امره كتب إلى يزيد بن معاوية المهلّبي وهو عامله على البصرة
الصفحه ٨٩ :
قالوا بامامة موسى
بن جعفر عند وفاة أبيه ، إلى أن رجع إليهم عامة أصحاب جعفر عند وفاة عبد الله
الصفحه ٩٠ : ـ وقال بعضهم
انّه يختلف ويجيء [بعد اختفائه وله مواضع] (٢) شتّى إلى أوان ظهوره.
١٧٣ ـ وقالت فرقة قد [مات
الصفحه ٩٩ : سنة خمس وسبعين ومائة (٢) ، وأشخصه المعتصم في خلافته إلى بغداد فقدمها لليلتين
بقيتا من المحرّم سنة
الصفحه ١٠٣ : ، وجودة اسانيدها وثقة
ناقليها ، انّ الامامة لا تعود في اخوين إلى قيام الساعة بعد حسن وحسين ، ولا يكون
ذلك
الصفحه ١٠٦ :
ابيه وان قلّوا ،
لان الاشارة بالوصية من امام الى امام بعده لا تصح ولا نثبت الا بشهود عدول من
خاصة
الصفحه ١١٠ : (١) ، وذهبوا في ذلك إلى بعض مذاهب الفطحية في عبد الله وموسى
ابنى جعفر ، وزعموا ان هذا من طريق البداء كما بدا
الصفحه ١٥٩ : بسيفه ودعا إلى
الدين فهو الامام ، منهم من ينتظر محمّد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن على
ومنهم من
الصفحه ١٦٠ : جوابا ولا ابين قولا ، قرأ على واصل
بن عطاء واقتبس منه علم الاعتزال وشخص إلى الشام ، فضيق عليه هشام بن
الصفحه ١٦٦ : ) ويعرف يونس عند
أهل الكتاب باسم يونان بن امتاى ، امره الله بالذهاب إلى قوم ليسوا من عشيرته
ويقول بعض
الصفحه ١٦٧ : بنى اميّة ، ويستميلهم إلى بني هاشم ، وهو يعد
من واضعى اسس الدولة العباسية ، وكانت طائفة من الشيعة ترى
الصفحه ١٧٠ : دعواها ان روح الاله تناسخت في الأنبياء والأئمّة ، وفرض على اتباعه
تسع عشرة صلاة في اليوم والليلة ، في كلّ
الصفحه ١٧٣ :
ذهب إلى قومه
قالوا له ان كنت عزيرا حقا ، فاتل علينا ما كنت تحفظ من التوراة فقرأها لم يترك
آية
الصفحه ١٩١ :
ليدعو إلى على
فدعا إلى نفسه ويسمون هذه الفرقة الذمية. منهم من قال بالهيتهما جميعا ويقدمون
عليا في
الصفحه ١٩٧ : والدوانيق جمع الدانق ، قال صاحب القاموس انه سدس درهم ، وفسره
غيره بانه ثمن درهم ، ومرجع هذا إلى اختلاف وزن