الصفحه ٧٤ : الّذين يدعون
الحصينية (١) ، فانّهم يقولون من دعا إلى طاعة الله من آل محمّد صلىاللهعليهوآله فهو إمام
الصفحه ٨٧ :
وهذه الفرقة تسمى السميطية (١) تنسب إلى رئيس لهم كان يقال له يحيى بن أبي السميط. وقال
بعضهم هم
الصفحه ١٠٨ : لا توجب قيام القائم ولا
خروج مهدى ، وتذهب في ذلك الى بعض معانى البداء.
٢٠٦ ـ وقالت الفرقة الخامسة
الصفحه ١٧٧ : بانتقال الامامة من محمّد بن الحنفية إلى ابنه أبي
هاشم وقالوا انه افضى إليه اسرار العلوم وهو العلم الّذي
الصفحه ١٨٧ : واولاده يرجعون إلى الدنيا وينتقمون من اعدائهم.
(راجع : الطريحى :
مجمع البحرين ، الاعتقادات للصدوق ، ابن
الصفحه ٥ : وهم طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوّام وعائشة بنت أبي
بكر ، فصاروا إلى البصرة فغلبوا عليها وقتلوا
الصفحه ٣٨ : عبد الله بن محمّد مات واوصى إلى أخيه عليّ بن
محمّد بن الحنفيّة ، وكانت أمّه قضاعيّة تسمّى أمّ عثمان
الصفحه ٤٣ : واوصى الى المغيرة بن سعيد الكوفي ، فقالوا
بامامته ثم قالوا بنبوته.
٨٩ ـ وفرقة [a ١٣ F]
منهم قالت
الصفحه ٧٧ : أوصي إليه
علي بن الحسين ، ثمّ زعموا انّ أبا جعفر (٣) أوصي إليه ، فهو الامام إلى أن يخرج المهدي
الصفحه ٩٢ :
ابنه سميع بن محمّد
فهو الامام ومن أوصي إليه سميع فهو إمام مفترضة طاعته (١) على الامة إلى وقت خروج
الصفحه ٩٣ : وسبعين ومائة ، وقد قدم هارون المدينة منصرفا من عمرة شهر رمضان ، ثمّ شخص
هارون إلى الحجّ وحمله معه ثمّ
الصفحه ٩٤ : بعد وقوفهم على موسى وانكار موته فصدقوا بموته وقالوا بامامة الرضا.
فلمّا توفّى رجعوا
إلى القول بالوقف
الصفحه ٩٥ : ورجعت الاخرى إلى القول بالوقف انّ
أبا الحسن [F٨١ b]
الرضا توفّى وابنه محمّد ابن سبع سنين فاستصبوه
الصفحه ١٢٣ : وقد تنبأ وكتب الى النبي صلىاللهعليهوآله : «من مسيلمة رسول الله الى محمّد رسول الله ، سلام عليك
الصفحه ١٦١ :
ابن الحسن يكنى
أبا الحسين وتخلّف عن عمّه الحسين فلم يخرج معه إلى العراق وبايع بعد قتل الحسين
عبد