الصفحه ٢٤٨ : الفرات : عدّه الشيخ الطوسى في رجاله محمّد بن موسى الشريعى من
اصحاب العسكرى وقال غال والشريعى منسوب إلى
الصفحه ٢٥١ : النسخ ذكر
هذا الاسم «الطاجنى» بالجيم نسبة إلى بيع الطاجن وهو ما يقلى عليه أو فيه وبعضهم
سمّاه عليّ بن
الصفحه ٢ :
والأولاد ، وتعالى عن مشاركة الانداد ، هو الباقي بغير مدّة ، والمنشئ لا باعوان ،
لم يحتج فيما ذرأ إلى محاولة
الصفحه ٦ :
بالايمان ورجوا
لهم جميعا المغفرة ، وافترقت (المرجئة) بعد ذلك فصارت إلى (اربع فرق).
١٥ ـ (فرقة
الصفحه ٧ : احدثوه قريبا.
٢٢ ـ وكذلك قالت جماعة من أهل الحديث هربت حين عضها (٢) حجاج الامامية ولجأت إلى أنّ النبيّ
الصفحه ٨ : المرجئة : لا تصلح الامامة إلّا في قريش ، كل من دعا
منها إلى الكتاب والسنة والعمل بالعدل وحبت إمامته ووجب
الصفحه ١٩ : رسول الله ووصية
منه إليهم ، واحدا بعد واحد ، فلما مضى الحسين بن على صارت في رجلين من اولادهما
الى على
الصفحه ٢١ : انّه إله العالمين وانّه توارى عن
[a ٢١ F]
خلقه سخطا منه عليهم وسيظهر.
٥٧ ـ وفرقة قالت بامامة محمّد بن
الصفحه ٢٥ :
علم عبيد الله بن
زياد باقباله وجه إليه خيلا إلى البادية (١) ، فاستقبله فلم يزل معه حتى نزل كربلا
الصفحه ٢٧ :
، فهو الامام إلى خروج محمّد بن الحنفية من الشعب وكلهم يقول بالتناسخ ويزعمون ان
الصلاة في اليوم والليلة
الصفحه ٤٢ : (٢) إلى البصرة تركه.
٨٥ ـ ولقولهم بهذه
المذاهب حديث يطول به الكتاب ، ولهم في ذلك اعلال كثير ، وقد قالوا
الصفحه ٤٦ : كافرا عاصيا نقل روحه
إلى بدن خبيث مشوّه يعذّبه فيه في الدنيا (٢) واهانه وجعله (٣) في اقبح صورة ، ورزقه
الصفحه ٥٠ : الاليم ، فهم في هذا الحال الف سنة [a٧٣ F]
ثمّ يردّون بعد ذلك إلى الأمر الاوّل عشرة الف (٤) سنة فهذه
الصفحه ٥٤ : يكون هذا ، وقد دعا
محمّد أبا طالب إلى الإسلام والايمان به وامتنع أبو طالب من ذلك ، وقد قال محمّد :
إنّي
الصفحه ٧٠ : إلى اليوم وادّعوا ان اسلافهم مضوا على ذلك ولكنّهم كتموه عن
الناس وكان كتمانهم ذلك ذنبا منهم يتوب الله