الصفحه ٨٧ : ابنه عبد الله بن
جعفر (٢) ، وذلك انّه كان عند مضىّ جعفر أكبر ولده سنا وجلس مجلس أبيه بعده ، وادّعا
الصفحه ٨٢ : (١). فذكر رواة العامة انّه قال لهم يا قوم ان كان بدا الله فيكم فما ذنبى. وقال رواة الشيعة انّه قال لهم يا
الصفحه ٢٣٩ : وقفوا على موسى بن جعفر ولم
يجاوزوه إلى غيره ، وبعض مخالفى هذه الفرقة يدعوهم الممطورة وذلك انّ رجلا منهم
الصفحه ١٨٩ : والروايات : بريغ ابى ربيع ،
ربيع ، بزيغ بن موسى ، بزيغ بن موسى الحائك ، بزيغ بن يونس ، قال المامقانى في
الصفحه ٢١٣ : ،؟؟؟ بحديث رواه رجل يقال له عنبسة بن مصعب عن ابى عبد الله جعفر بن محمّد عليهالسلام انّه قال : «ان جاءكم من
الصفحه ٨٦ : : انّه رواه بعضهم ان
محمّد بن جعفر دخل ذات يوم على أبيه وهو صبيّ صغير ، فدعاه أبوه فاشتد يعدو نحوه ،
فكبا
الصفحه ١١٠ : الله
الرجوع عنها إلى إمامة موسى بن جعفر لما مضى عبد الله ، ولا عقب له لانهم تأوّلوا
الرواية ان الامامة
الصفحه ١٨٤ : ، والمغيرة بن سعيد عند الامامية ملعون روى الكشي روايات كثيرة تدلّ على
لعنه ، روى ان أبا الحسن عليهالسلام قال
الصفحه ٢٣١ : بالكوفة انتقل إلى بغداد سنة تسع وتسعين ومائة ويقال انه في
هذه السنة مات. لقى أبا عبد الله جعفر بن محمّد
الصفحه ٧٠ : وخمسين سنة ، وكان مولده في سنة ثمان وثلثين وقال
بعض الرواة عن جعفر بن محمّد انّه توفّى وهو ابن سبع وخمسين
الصفحه ١٨٨ :
هشام بن عبد الملك
على قصته وخبت دعوته فاخذه وصلبه. روى الكشى ان أبا عبد الله عليهالسلام لعن أبا
الصفحه ٢٢٥ :
مجلسه وتولّى ذلك
كلّه ودفع الصادق وديعة إلى بعض اصحابه وامره ان يدفعها إلى من يطلبها منه وان
الصفحه ١٧٣ :
ذهب إلى قومه
قالوا له ان كنت عزيرا حقا ، فاتل علينا ما كنت تحفظ من التوراة فقرأها لم يترك
آية
الصفحه ١٤١ : ـ ١٩٣) كان من متكلمى
الزيدية وإليه ينسب مذهب السليمانية او الجريرية قال ان الامامة شورى وانها تنعقد
الصفحه ٢٢٧ : يعفور. واظن ان فرقة اليعفورية التى ذكرها ابو الحسن الاشعرى في كتابه
مقالات الاسلاميين منسوبة إلى عبد