الصفحه ١٧ : في الدين والنسب والمولد ، يؤمن
منه العمد والخطأ والزلل ، منصوص عليه من الامام الّذي قبله مشار إليه
الصفحه ٢٥ : أحدى وستين ، وهو
ابن ست وخمسين سنة وخمسة اشهر ، وقال بعض الرواة عن جعفر بن محمّد : أنه توفي وهو
ابن سبع
الصفحه ٢٤ : ، وقال
بعض الرواة انه توفي وهو ابن ثمان واربعين سنة في خلافة معاوية بالمدينة ، وكان
مولده للنصف من شهر
الصفحه ١٧١ :
مع عزّة بنت حميل الضمرية وكان عفيفا في حبه.
روى المسعودي عن
كتاب أنساب قريش لابن الزبير بن بكار انّ
الصفحه ٦١ : الازلى الّذي أقام هذا الواحد الكامل ، الّذي فوّض
إليه وهو محمّد ، وانّه الّذي خلق السموات والأرضين
الصفحه ١٠٢ : ، ودفن في داره في البيت الّذي دفن فيه
أبوه ، وهو ابن ثمان وعشرين سنة ، وصلّى عليه أبو عيسى بن المتوكّل
الصفحه ٢٥٢ : الكتاب الّذي كتبه فقد روى ان
الائمة عندهم الصحيفة التى فيها اسماء اهل الجنّة واهل النار ، ومنها ايداع
الصفحه ٢٩ : ء (٥)
وله أيضا فيه :
ما متّ يا مهدىّ
يا ابن المهتدى
أنت الّذي نرضى
به ونرتجى
الصفحه ١٣٣ : غير أنه لا يدرى لعل الخنزير الّذي حرّمه الله ليس هى هذه العين ،
فقال : مؤمن فقال له عمر : فانه قد زعم
الصفحه ٨٤ : وولده من بعده من ادعى منهم الامامة ،
وزعموا أنّ محمّد بن إسماعيل هو خاتم النبيّين ، الّذي حكاه الله في
الصفحه ٥٣ : ء والارض وإلههما ، وآله من فيهما لا إله غيره ، قالوا : انّ محمّدا
كان يوم قال هذا عبدا رسولا وكان الّذي
الصفحه ٢٠٦ : مشاهدة الخطر واذا
، فمن اليسير ان تتصور اى مدرسة للمخاتلة تنطوى عليها تعاليم مبدأ التقية الّذي
اصبح ركنا
الصفحه ١٦٦ : وقيل أنّه سمى كيسان بكيسان مولى عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام وهو الّذي حمله على المطالبة بدم الحسين
الصفحه ٣٠ : بلقيس ، ومن ولد يوسف يوشع بن نون ومن ولد ابن يامين طالوت
الّذي ذكره الله في كتابه.
قالوا فبنو هاشم
الصفحه ١٤٩ : كالجرى ففيه روايتان واشهر هما التحريم (كتاب الشرائع باب
الأطعمة والأشربة).
فقرة ٣٨ ـ ص ١١ ـ الزيدية هم