الصفحه ١٧٦ :
في السماء إله وفي
الارض إله ، ان الّذي في الارض غير إله السماء وآله السماء غير إله الارض وان إله
الصفحه ٧٨ : الأنبياء بها عن الله ما
علمت ، وإن لم يكن ذلك الشيء الّذي قالوا إنّه يكون على ما قالوه ، قالوا (٦) : بدا
الصفحه ٣٩ : الاسم وهذه الفرقة خاصة تسمى المختارية.
٧٩ ـ الا انّها
شذّت منهم
فرقة (٢) فقطعوها بعد ذلك (٣) من عقبه
الصفحه ١٦١ : الحديث الّذي روى من طريق الشيعة
: «خذ ما خالف العامة» يعنى اهل الخلاف من السنة وو الجماعة.
فقرة ٥٦
الصفحه ٢١٢ : ، وزعم
قوم ان الذي يتبدى للناس لم يكن جعفرا ، وانّما تصوّر للناس في تلك الصورة ، وانضم
إلى هذه الفرقة قوم
الصفحه ٦٨ : بن
موسى ، وقالوا لاصحابهم : من أين جاز لكم (١) ان تبايعوا المهدي وتقدّموه على عيسى بن موسى ، وتؤخّروا
الصفحه ١٥٩ :
والحرقى والحوفى
على اختلاف النسخ ، وزعم الجارودية ان النبي صلىاللهعليهوآله نص على إمامة على
الصفحه ١٨٦ :
الطبري ص ٤٣٥ ،
والاعلام ٥ : ٢٩٧.
فقرة ٨٩ ـ ص ٤٣ ان
القائم الامام يواطى اسمه اسم النبيّ واسم
الصفحه ١٨ : كان جائزا للناس ان يولّوا عليهم غيره اذا كان الوالى الّذي
يولونه محوس (٢) احب على ذلك أم كرهه فولايته
الصفحه ٣٢ :
فكان جوابنا لهم
جهلتم
وخبتم والّذي
خلق الأناما
لقد أمسى
الصفحه ٣٦ : المنتظر ، الّذي بشّر له النبي صلىاللهعليهوآله انه يملأ الارض قسطا وعدلا فثبتوا على ذلك حتى فنوا
الصفحه ١٩٧ : والدوانيق جمع الدانق ، قال صاحب القاموس انه سدس درهم ، وفسره
غيره بانه ثمن درهم ، ومرجع هذا إلى اختلاف وزن
الصفحه ٢٥٧ : مستوهبه من
ربى ٥٤
ان الفترة هى
الزمان الّذي لا يكون فيه رسول ١٠٨
سلمان ابن
الاسلام ٥٢ ، ١٨٩
لا حكم
الصفحه ٤٤ :
اوصى إليه لما قتل
المغيرة بامامة بكر القتات (١). [b١٣ F] الهجرى وانه اوصى إليه فيقول على
ذلك عصرا
الصفحه ٢٤٧ : إليه وهم يزعمون ان الله تعالى كان يحلّ في على في
بعض الاوقات وفي اليوم الّذي قلع على باب خيبر كان الله