الصفحه ٢٤٨ :
الشيعة الامامية وهو من بنى فزات وبنو فرات كلهم شيعة على بن ابى طالب وهم منسوبون
إلى الفرات وهو النهر
الصفحه ٢٠٤ : المسجد فبينا انا اصلى في الروضة ، إذا رجل
على رأسى ، فقلت ممن الرجل قال من الزيدية قلت يا أخا اسلم من
الصفحه ١٠٢ : للامة مهدى على المنهاج الاوّل والسنن الماضية من
الأئمة الجارية ، فيمن مضى منهم القائمة فيمن بقى منهم
الصفحه ٢٥ : الصلح والموادعة من الحسن
في القعود عن محاربة معاوية وان كان ما فعله الحسين بن على حقا واجبا صوابا من
الصفحه ١٩ : رسول الله ووصية
منه إليهم ، واحدا بعد واحد ، فلما مضى الحسين بن على صارت في رجلين من اولادهما
الى على
الصفحه ٥٤ : يكون هذا ، وقد دعا
محمّد أبا طالب إلى الإسلام والايمان به وامتنع أبو طالب من ذلك ، وقد قال محمّد :
إنّي
الصفحه ١٠٨ : (٢) ان الحسن بن على قد مات وصح موته وانقطعت الامامة الى وقت
يبعث الله فيه قائما من آل محمّد ممن قد مضى
الصفحه ٩٤ : علي بن موسى رجعوا إلى ما
كانوا عليه من الإرجاء.
١٨٤ ـ وفرقة كانت من الزيدية الأقوياء منهم والبصرا
الصفحه ٢٢٩ :
جدّه فيقال : محمّد بن النعمان وبذلك عنونه الشيخ كما مضى» هذا ملخص ما رواه
الشيعة اما العامة يسمّونه
الصفحه ٦٥ : أبيه على (٤) فلمّا مات أوصى إلى ابنه أبي هاشم عبد الله بن محمّد فأوصى
أبو هاشم إلى محمّد بن عليّ بن عبد
الصفحه ٨٧ : الامام إذا نصب ، فمال إلى عبد الله وإمامته جلّ من قال
بامامة أبيه وأكابر أصحابه ، إلّا نفرا يسيرا عرفوا
الصفحه ٧١ : قالت ان الامامة صارت بعد مضىّ الحسين في ولد الحسن والحسين
في جميعهم فهي فيهم خاصة دون سائرهم من ولد على
الصفحه ١٠٠ : على
__________________
(١) وهو يوم توفى ابن
أربعين سنة (النوبختي ص ٩٢).
(٢) إلى سر من رأى
الصفحه ٨٤ :
مضى أمير المؤمنين
صارت الامامة والرسالة في الحسن ، ثمّ صارت من الحسن في الحسين ، ثمّ صارت في علي
الصفحه ١٠١ : محمّد بن نصير العلّة التي توفّى فيها قيل له في علّته وهو معتقل اللّسان (١) لمن يكون هذا الأمر من بعدك