الصفحه ٣٥ : البنغال برقم ١١٥ وتقع فى ٢١٤ ق نسخت سنة ٨٢٢ ه (بروكلمان الجزء الأول من
الملحق ص ٧٣٢).
(٣) منه نسخة فى
الصفحه ١٠٧ :
* قوله تعالى : (اهْبِطُوا مِنْها) كرّر الأمر بالهبوط (١) لأن الأول من الجنّة والثانى من السما
الصفحه ٦٦ :
فى السورة. ونجّم
كتاب (البرهان) للكرمانى على مبحث المتشابه من أول الكتاب إلى آخره ، حتى تم
توزيعه
الصفحه ١٧٧ :
وأما في سورة يونس
من أول القصة : فمبنى على ما قبلها من قوله : (فَنَجَّيْناهُ) (١) (وَجَعَلْناهُمْ
الصفحه ٣١٩ : . فأولى لك العذاب فى القبر ، ثم أولى لك أهوال
القيامة ، فأولى لك عذاب النار نعوذ بالله [منها] (٤).
[٧٦
الصفحه ٢٠٥ : ] (٦) موضعين (٧). وليس بتكرار ؛ لأن «الأول» من كلام صاحبى السجن ليوسف عليهالسلام و «الثانى» من
كلام إخوة يوسف
الصفحه ١٠٣ : ء
من آخر السورة والانتهاء إلى أولها. قال الإمام النووى فى التبيان : [وأما قراءة
السورة من آخرها إلى
الصفحه ١١٧ : ء الإشارة من تعيين جنس المشار
إليه ، هذا التوجيه أولى من توجيه المصنف.
تنبيه : سورة إبراهيم نزلت فى مكة
الصفحه ١٤٥ : ]. ا. ه.
(٤) تكرر في آيتين
متتاليتين في سورة المائدة. فى الآية الأولى منها (وَنَسُوا)
بالواو ، وفي الآية التى تليها
الصفحه ٣١٨ : هذه الآيات بعلامات القيامة أولى من تفسيرها بعلامات الموت وأشد
مطابقة لها].
قلت : فى الإمكان الجمع
الصفحه ٦٧ : عدا محاولات محو نسبته
إلى الكرمانى وهى لا تضر النصّ فى شىء : اعتبرنا مبحث المتشابه فى الجزء الأول من
الصفحه ٢٧٥ :
الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ) (١). ليس فيها تشابه ؛ لأن «الأول» من لفظ السؤال ، وصلته (عَنْ
الصفحه ٣٤٨ : ميخائيل خوري القسم الأول من المجلد السادس ١٩٦١ (رسالة ماجستير) والأمل
محمول بدار الكتب المصرية
الصفحه ١٢٥ : التاء ، وبضمها فى الثانى (وَلا تَنْكِحُوا) ؛ لأن الأول من (نكحت) ، والثانى من (أنكحت). وهو يتعدى
إلى
الصفحه ٣٣٠ : ، فلا يكون تكرارا. وكذلك (٦) قول من قال : الأول للكفار ، والثانى للمؤمنين.
* قوله تعالى : (لَتَرَوُنَّ