الصفحه ١٩٤ : (وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ) (٩) ؛ لأنه لما زاد فى السور زاد فى المدعوين (١٠) ، ولهذا قال
الصفحه ٢٤٠ :
يسمى بهما غير الله تعالى ، ولموافقة ما بعده وهو قوله : (لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) (١) ؛ لأن الرحمن
الصفحه ٣١٣ : ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، لأن الكل بالإضافة إلى علم الله سبحانه جنس واحد لا يخفى
عليه شى
الصفحه ٥١ : مدح للراسخين وهو أنهم قد وهبهم الحق
تبارك وتعالى الفقه فى كتابه الكريم فكان علمهم بمحكمه ومتشابهه
الصفحه ٢٩٥ : (عسق) (٦) بزيادة قوله : (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) ، وزاد فيها أيضا : (بَغْياً بَيْنَهُمْ) (٧) ؛ لأن المعنى
الصفحه ٣٢٤ :
لكنه عدل فى
الثانى إلى قوله : «أمهل» لأنه من أصله وبمعناه كراهة التكرار. وعدل فى الثالث إلى
قوله
الصفحه ١١٥ : (الَّذِي) : (ما). وزاد (مِنْ) ؛ لأن العلم فى الآية الأولى علم بالكمال ليس وراءه علم ؛
لأن معناه : بعد الذى
الصفحه ٢٦٢ : (٧) زاد ليقع فى مقابلة قوله : (أَوْ أَنْ يُظْهِرَ
فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ) (٨) ؛ لأنه زعم أنه إله الأرض
الصفحه ٢٥٢ : آياتٍ) (٣) ، وبعده : (لَقَدْ أَنْزَلْنا
آياتٍ) (٤) ؛ لأن اتصال الأول بما قبله أشد ؛ فإن قوله
الصفحه ١٢٢ : لَهُمْ) (٦) ؛ لأن المنكر فى هذه السورة أكثر فالتوعد فيها أكبر. وإن
شئت قلت زاد فى آل عمران : (وَلا
الصفحه ٢٨٩ : لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ) (١١) وزاد مع الثانى لاما ؛ لأن المفعول من الثانى محذوف تقديره
الصفحه ٣١٦ :
سورة المؤمنون
وزاد فيها : (وَالَّذِينَ هُمْ
بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ) (١) ؛ لأنه وقع عقيب قوله
الصفحه ١٦٢ : ) (٣) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ذكر [خمسة] (٤) أشياء
كلها عظام جسام وكانت الوصية فيها من أبلغ الوصايا
الصفحه ٢٧٢ :
بِأَمْرِهِ) (١) ؛ لأن فى هذه السورة تقدم ذكر الرياح وهو قوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ
الصفحه ٢٣٨ : ) (٣) ؛ لأن طه هى السابقة. وفرعون هو الأصل والمبعوث إليه.
وقومه تبع له وهم كالمذكورين معه. وفى الشعرا